أرسل الاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا" خطابا رسميا إلى الجنة الخماسية التي تدير اتحاد الكرة برئاسة عمرو الجنايني، يطلب فيه الانتهاء من الملفات المكلف بها اللجنة، مثل تعديل اللائحة، وإقامة الانتخابات لاختيار مجلس إدارة جديد قبل 30 نوفمبر المقبل.
وجاء نص خطاب "فيفا" كالتالي: "قمنا بمراجعة اللجنة الأولمبية الدولية، مع احترام منطقة اختصاصات اللجنة الأولمبية الوطنية فى مصر، فيما يخص الاتحاد المصرى لكرة القدم، خاصة فيما يتعلق بدور اللجنة الأولمبية الوطنية فى تنظيم الجمعية العمومية لاتحاد الكرة المصرى، وفقا للقانون المصرى لسنة 2017، وفى هذا الشأن فإننا يجب أن نكون واضحين بأنه بعد الدراسة والرجوع للجنة الأولمبية الدولية فإنه لا يوجد ما يشير فى القانون المصرى أو فى اللوائح المعتمدة للجنة المصرية، ما يمنح اللجنة الوطنية الحق فى إعطاء الصلاحية قبل نهاية الموسم الرياضى لاعتماد قائمة تقدم من الاتحاد المصرى لكرة القدم، للأندية التى لها حق المشاركة قانونيا فى الجمعية العمومية".
وأضاف خطاب فيفا: نحن نتفهم أن البطولة المصرية لموسم 2019 - 2020 تم استئنافها فى أوائل أغسطس 2002 وسيتم استكمالها والانتهاء منها بنهاية أكتوبر 2020، وأعدنا مطالبة لجنة التطبيع "اللجنة الخماسية"، بأن مهمتها تم تمديدها حتى 30 نوفمبر 2002، من أجل الانتهاء من كل المهام التى كلفوا بها منذ بداية تعيينهم، ونطالبكم بتزويدنا بالموعد النهائى بالخريطة المحدثة متضمنة الخطوات المهمة، مثل تحديد موعد الجمعية العمومية الخاصة باعتماد تعديلات اللائحة الجديدة للاتحاد المصري، وأيضا الجمعية العمومية الطارئة لانتخاب لجنة تنفيذية جديدة "مجلس إدارة منتخب"، معتمدا على اللائحة الجديدة، ومن المتوقع من لجنة التطبيع "اللجنة الخماسية" تحليل الأجواء لإضافة بند انتقالى فى اللائحة الجديدة يتضمن موعداً محدداً ونهائياً لإجراء الانتخابات "فى اللوائح والكود الانتخابي"، للجمعية العمومية التى تعقد للانتخابات والتى يجب أن تقام قبل نهاية شهر نوفمبر ٢٠٢٠ على أقصى تقدير".
وأنهى الاتحاد الدولي خطابة قائلا:" طبقا لما ورد، نحذر من أن الفشل فى إتمام تلك المهام سيكون نتيجة لرفع الموضوع للجان المعنية بالاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا" لاتخاذ خطوات عقابية أخرى نشكركم لتعاونكم فى العملية الحالية وننتظر ردكم العاجل الموجه لنا".
وتولت اللجنة الخماسية إدارة شئون اتحاد الكرة في اغسطس عام 2019 بعد استقالة مجلس الادارة برئاسة هاني أبو ريدة، وكانت مدتها تنتهي في اغسطس الماضي، قبل أن يتم التمديد لها لمدة 3 شهور تنتهي في نوفمبر المقبل".
وجاء نص خطاب "فيفا" كالتالي: "قمنا بمراجعة اللجنة الأولمبية الدولية، مع احترام منطقة اختصاصات اللجنة الأولمبية الوطنية فى مصر، فيما يخص الاتحاد المصرى لكرة القدم، خاصة فيما يتعلق بدور اللجنة الأولمبية الوطنية فى تنظيم الجمعية العمومية لاتحاد الكرة المصرى، وفقا للقانون المصرى لسنة 2017، وفى هذا الشأن فإننا يجب أن نكون واضحين بأنه بعد الدراسة والرجوع للجنة الأولمبية الدولية فإنه لا يوجد ما يشير فى القانون المصرى أو فى اللوائح المعتمدة للجنة المصرية، ما يمنح اللجنة الوطنية الحق فى إعطاء الصلاحية قبل نهاية الموسم الرياضى لاعتماد قائمة تقدم من الاتحاد المصرى لكرة القدم، للأندية التى لها حق المشاركة قانونيا فى الجمعية العمومية".
وأضاف خطاب فيفا: نحن نتفهم أن البطولة المصرية لموسم 2019 - 2020 تم استئنافها فى أوائل أغسطس 2002 وسيتم استكمالها والانتهاء منها بنهاية أكتوبر 2020، وأعدنا مطالبة لجنة التطبيع "اللجنة الخماسية"، بأن مهمتها تم تمديدها حتى 30 نوفمبر 2002، من أجل الانتهاء من كل المهام التى كلفوا بها منذ بداية تعيينهم، ونطالبكم بتزويدنا بالموعد النهائى بالخريطة المحدثة متضمنة الخطوات المهمة، مثل تحديد موعد الجمعية العمومية الخاصة باعتماد تعديلات اللائحة الجديدة للاتحاد المصري، وأيضا الجمعية العمومية الطارئة لانتخاب لجنة تنفيذية جديدة "مجلس إدارة منتخب"، معتمدا على اللائحة الجديدة، ومن المتوقع من لجنة التطبيع "اللجنة الخماسية" تحليل الأجواء لإضافة بند انتقالى فى اللائحة الجديدة يتضمن موعداً محدداً ونهائياً لإجراء الانتخابات "فى اللوائح والكود الانتخابي"، للجمعية العمومية التى تعقد للانتخابات والتى يجب أن تقام قبل نهاية شهر نوفمبر ٢٠٢٠ على أقصى تقدير".
وأنهى الاتحاد الدولي خطابة قائلا:" طبقا لما ورد، نحذر من أن الفشل فى إتمام تلك المهام سيكون نتيجة لرفع الموضوع للجان المعنية بالاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا" لاتخاذ خطوات عقابية أخرى نشكركم لتعاونكم فى العملية الحالية وننتظر ردكم العاجل الموجه لنا".
وتولت اللجنة الخماسية إدارة شئون اتحاد الكرة في اغسطس عام 2019 بعد استقالة مجلس الادارة برئاسة هاني أبو ريدة، وكانت مدتها تنتهي في اغسطس الماضي، قبل أن يتم التمديد لها لمدة 3 شهور تنتهي في نوفمبر المقبل".
