وجه وزير الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودي الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، اليوم الخميس، بأن تكون خطبة الجمعة غدا، عن أهمية التعليم عن بعد، وأهمية مشاركة الأسرة وولي الأمر لإنجاحه.
جاء ذلك في تعميم أصدره لجميع فروع الوزارة بمناطق المملكة؛ للتنويه بالدعم السخي وغير المحدود من القيادة الرشيدة للتعليم ومسيرته في هذا الوطن، وبذلها الكثير في سبيل ذلك، وأهمية رسالة المعلم وعضو هيئة التدريس، والأمانة الملقاة على عاتقهم في غرس المعاني الجليلة من الاعتزاز بهذا الدين والولاء للملك والانتماء للوطن، والتأكيد على الدور الحيوي والتكامل للأسرة وولي الأمر مع المدرسة والتنظيم في المتابعة والتحصيل، وأهمية التعليم عن بعد وتحفيز ومتابعة الطلاب لتحقيق العملية التعليمية.
وأكد التعميم على غرس قيم المواطنة والانتماء الوطني والاعتزاز بالوطن، وتعزيز قيم الوسطية والاعتدال، وإيضاح دور المؤسسات التعليمية "المدارس والجامعات" في رفع مستوى الوعي الفكري، ودور الأسرة في المساهمة بذلك.
ويأتي توجيه في إطار مواكبة الجهود التي يبذلها ولاة الأمر، في السعي لتوفير كل أسباب الأمن والسلامة لأبناء هذا الوطن، إلى جانب أن تكون خطبة الجمعة متزامنة مع جميع الأحداث التي تطرأ على الساحة، وخصوصًا ما يتعلق منها في جائحة كورونا؛ استمرارًا لدور الوزارة الفاعل في توعية أفراد المجتمع عن طريق المسجد، ومنبر الجمعة، ونشر الوعي المجتمعي في بداية العام الدراسي.
جاء ذلك في تعميم أصدره لجميع فروع الوزارة بمناطق المملكة؛ للتنويه بالدعم السخي وغير المحدود من القيادة الرشيدة للتعليم ومسيرته في هذا الوطن، وبذلها الكثير في سبيل ذلك، وأهمية رسالة المعلم وعضو هيئة التدريس، والأمانة الملقاة على عاتقهم في غرس المعاني الجليلة من الاعتزاز بهذا الدين والولاء للملك والانتماء للوطن، والتأكيد على الدور الحيوي والتكامل للأسرة وولي الأمر مع المدرسة والتنظيم في المتابعة والتحصيل، وأهمية التعليم عن بعد وتحفيز ومتابعة الطلاب لتحقيق العملية التعليمية.
وأكد التعميم على غرس قيم المواطنة والانتماء الوطني والاعتزاز بالوطن، وتعزيز قيم الوسطية والاعتدال، وإيضاح دور المؤسسات التعليمية "المدارس والجامعات" في رفع مستوى الوعي الفكري، ودور الأسرة في المساهمة بذلك.
ويأتي توجيه في إطار مواكبة الجهود التي يبذلها ولاة الأمر، في السعي لتوفير كل أسباب الأمن والسلامة لأبناء هذا الوطن، إلى جانب أن تكون خطبة الجمعة متزامنة مع جميع الأحداث التي تطرأ على الساحة، وخصوصًا ما يتعلق منها في جائحة كورونا؛ استمرارًا لدور الوزارة الفاعل في توعية أفراد المجتمع عن طريق المسجد، ومنبر الجمعة، ونشر الوعي المجتمعي في بداية العام الدراسي.
