رحبت السفارة الفرنسية في لبنان بقرار المحكمة الدولية بقضية اغتيال رئيس حكومة لبنان السابق رفيق الحريري، معتبرة أنه علامة بارزة في مكافحة الإفلات من العقاب، داعية إلى تننفيذ الحكم.
وقالت السفارة في بيان إن "فرنسا ترحب بعمل المحكمة الخاصة بلبنان التي تعتبر هيئة قضائية مستقلة ومحايدة، والتي أصدرت حكمها في قضية اغتيال رفيق الحريري"، مضيفة أن "القرار يشكل علامة بارزة في مكافحة الإفلات من العقاب، فيما يخص الأعمال الإرهابية، وكانت تنتظره بفارغ الصبر أسر الضحايا وكذلك المجتمع الدولي"، وفقا لما أوردته "روسيا اليوم".
وأكد البيان أن فرنسا "تلتزم في كل مكان بمكافحة الإفلات من العقاب"، لافتة إلى أنه "منذ إنشائها بموجب القرار 1757 الصادر من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، دعمت فرنسا المحكمة الخاصة بلبنان على مستوى الميزانية والمستوى الفني، وستواصل القيام بذلك".
ودعا البيان إلى "ضرورة تنفيذ الحكم الذي أصدرته المحكمة الخاصة بلبنان بالكامل. ويجب أن يستمر عمل المحكمة الخاصة بلبنان فيما يخص أيضا اغتيال جورج حاوي ومحاولتي اغتيال مروان حمادة وإلياس المر".
وأكدت السفارة في ختام البيان "التزام فرنسا بتعافي لبنان وذلك على أساس إصلاحات طموحة، من بينها دولة القانون والعدالة ومكافحة الإفلات من العقاب".
وكانت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، أعلنت أنه لا يوجد دليل على ضلوع قيادة حزب الله أو سوريا، في اغتيال الحريري، وأكدت المحكمة براءة ثلاثة من المتهمين (صبرا وعنيسي ومرعي)، ووجدت المحكمة أن المتهم عياش مذنب بصفته شريكا في المؤامرة وارتكاب عمل إرهابي.
وقالت السفارة في بيان إن "فرنسا ترحب بعمل المحكمة الخاصة بلبنان التي تعتبر هيئة قضائية مستقلة ومحايدة، والتي أصدرت حكمها في قضية اغتيال رفيق الحريري"، مضيفة أن "القرار يشكل علامة بارزة في مكافحة الإفلات من العقاب، فيما يخص الأعمال الإرهابية، وكانت تنتظره بفارغ الصبر أسر الضحايا وكذلك المجتمع الدولي"، وفقا لما أوردته "روسيا اليوم".
وأكد البيان أن فرنسا "تلتزم في كل مكان بمكافحة الإفلات من العقاب"، لافتة إلى أنه "منذ إنشائها بموجب القرار 1757 الصادر من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، دعمت فرنسا المحكمة الخاصة بلبنان على مستوى الميزانية والمستوى الفني، وستواصل القيام بذلك".
ودعا البيان إلى "ضرورة تنفيذ الحكم الذي أصدرته المحكمة الخاصة بلبنان بالكامل. ويجب أن يستمر عمل المحكمة الخاصة بلبنان فيما يخص أيضا اغتيال جورج حاوي ومحاولتي اغتيال مروان حمادة وإلياس المر".
وأكدت السفارة في ختام البيان "التزام فرنسا بتعافي لبنان وذلك على أساس إصلاحات طموحة، من بينها دولة القانون والعدالة ومكافحة الإفلات من العقاب".
وكانت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، أعلنت أنه لا يوجد دليل على ضلوع قيادة حزب الله أو سوريا، في اغتيال الحريري، وأكدت المحكمة براءة ثلاثة من المتهمين (صبرا وعنيسي ومرعي)، ووجدت المحكمة أن المتهم عياش مذنب بصفته شريكا في المؤامرة وارتكاب عمل إرهابي.
