موهبتها الفنية الكبيرة.. وصوتها القوى والدافئ.. جواز سفرها وطريق وصولها لقلوب العشاق، فمنذ أن أطلقت أول أغنياتها "آه ياليل" عام 2000.. وجميع النقاد والملحنين والموسيقيين الكبار تنبأوا لها بأنها ستكون نجمة الصفوف الأولى في عالم الغناء في مصر والوطن العربي في فترة قصيرة، وبالفعل تحققت نبوءتهم.
واستطاعت النجمة المصرية "شيرين عبدالوهاب" منذ أول ألبوماتها التي قدمته مع النجم تامر حسني بعنوان "فرى ميكس" وقدمت فيه أجمل الأغنيات التي حظيت وقتها بانتشار كبير، ثم توالت نجاحات شيرين فنيا واستطاعت أن تنتقي أغنياتها بعناية، مما قربها من الجمهور بدرجة كبيرة، واعتبرها الكثيرين مطربة مصر الأولى، بعد أن كان هذا اللقب ماركة مسجلة باسم النجمة المصرية أنغام في وقت سابق، غير أن "شيرين" استطاعت أن تصنع لنفسها مكانة قوية بين جمهورها في سنوات قليلة بصوتها وأغنياتها القريبة من القلب.
سنة تلو الأخرى نجدها تحصد أعلى المبيعات بألبوماتها الجديدة "جرح تاني" و"حبيت" و"أسال عليا" وآخرها ألبومها "أنا كتير" وأصبحت المنافسة الأولى في سوق الكاسيت لكبار نجوم الغناء في مصر، وأهمهم النجم عمرو دياب.
مشوارها الفني لا يتجاوز 15 سنة غير أنها في تلك الفترة استطاعت أن تضع لنفسها قالبا موسيقيا في الغناء لا تقلد أحدا ولا يقدر أحد على تقليدها.. وتقوم دائما بتطوير نفسها على مستوى الكلمات والألحان والتوزيعات الموسيقية لتفاجأنا دائما بعمل فنى راقي وجديد على آذاننا.
هي ليست ذكية فقط في اختياراتها الموسيقية بل تختار طلتها للجمهور فهي صاحبة النيولوك الجديد في حفلاتها في الشكل والمضمون والمشاكسة في لجنة تحكيم ذا فويس، والجريئة في تصريحاتها الخاصة عن زملائها الفنانين، وملكة الجدل حولها في حفلاتها خارج مصر، لا يهمها سوى فنها ولا تحابي أحدا من أجله.
15 سنة في عمرها الفني استطاعت خلالها حصد الالقاب والاوسمة والجوائز والتكريم في المهرجانات الفنية المحلية والدولية وما زال عطاؤها لجمهورها باقيا.
وها هي تحصد ملايين المشاهدات في ألبومها الجديد "أنا كتير" عبر مواقع الإنترنت "يوتيوب" وتحتل به المراتب الأولى في مراكز التوزيع في الوطن العربي، ما يؤكد أنها بالفعل نجمة مصر الأولى وملكة الإحساس "شيرين" كما لقبها محبوها.
واستطاعت النجمة المصرية "شيرين عبدالوهاب" منذ أول ألبوماتها التي قدمته مع النجم تامر حسني بعنوان "فرى ميكس" وقدمت فيه أجمل الأغنيات التي حظيت وقتها بانتشار كبير، ثم توالت نجاحات شيرين فنيا واستطاعت أن تنتقي أغنياتها بعناية، مما قربها من الجمهور بدرجة كبيرة، واعتبرها الكثيرين مطربة مصر الأولى، بعد أن كان هذا اللقب ماركة مسجلة باسم النجمة المصرية أنغام في وقت سابق، غير أن "شيرين" استطاعت أن تصنع لنفسها مكانة قوية بين جمهورها في سنوات قليلة بصوتها وأغنياتها القريبة من القلب.
سنة تلو الأخرى نجدها تحصد أعلى المبيعات بألبوماتها الجديدة "جرح تاني" و"حبيت" و"أسال عليا" وآخرها ألبومها "أنا كتير" وأصبحت المنافسة الأولى في سوق الكاسيت لكبار نجوم الغناء في مصر، وأهمهم النجم عمرو دياب.
مشوارها الفني لا يتجاوز 15 سنة غير أنها في تلك الفترة استطاعت أن تضع لنفسها قالبا موسيقيا في الغناء لا تقلد أحدا ولا يقدر أحد على تقليدها.. وتقوم دائما بتطوير نفسها على مستوى الكلمات والألحان والتوزيعات الموسيقية لتفاجأنا دائما بعمل فنى راقي وجديد على آذاننا.
هي ليست ذكية فقط في اختياراتها الموسيقية بل تختار طلتها للجمهور فهي صاحبة النيولوك الجديد في حفلاتها في الشكل والمضمون والمشاكسة في لجنة تحكيم ذا فويس، والجريئة في تصريحاتها الخاصة عن زملائها الفنانين، وملكة الجدل حولها في حفلاتها خارج مصر، لا يهمها سوى فنها ولا تحابي أحدا من أجله.
15 سنة في عمرها الفني استطاعت خلالها حصد الالقاب والاوسمة والجوائز والتكريم في المهرجانات الفنية المحلية والدولية وما زال عطاؤها لجمهورها باقيا.
وها هي تحصد ملايين المشاهدات في ألبومها الجديد "أنا كتير" عبر مواقع الإنترنت "يوتيوب" وتحتل به المراتب الأولى في مراكز التوزيع في الوطن العربي، ما يؤكد أنها بالفعل نجمة مصر الأولى وملكة الإحساس "شيرين" كما لقبها محبوها.