وجّه الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث باسم مجلس النواب، التحية والتقدير لجميع وسائل الإعلام بالدول العربية، مؤكدا أن الإعلام العربى كان هو حائط الصد الأول لجميع الشائعات والسموم والأكاذيب التى تبثها الآلة الإعلامية لجماعة الإخوان الإرهابية ولإعلام الدم والإرهاب الصادر من قطر وتركيا.
وأعرب "حسب الله" في بيان له اليوم عن سعادته الغامرة بمساندة الرؤساء والزعماء والحكومات والشعوب العربية لمصر بقيادة الزعيم البطل الرئيس عبدالفتاح السيسي تجاه مختلف القضايا الإقليمية والدولية بصفة عامة وتجاه ملفى سد النهضة والأزمة الليبية بصفة خاصة، مؤكدا أن أكبر دليل على ذلك إشادة مختلف وسائل الإعلام العربية بالدور المحورى لمصر في المنطقة والثقل الذى تتمتع به سياسيا ودبلوماسيا وإدارتها للملفات الصعبة باحترافية وكفاءة عالية.
وأعرب حسب الله، عن أمله في أن تكون هذه الصحوة من الأشقاء العرب بصفة عامة وداخل دول الخليج العربى بصفة خاصة بداية جادة لتنفيذ مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي التى أطلقها منذ أكثر من 6 سنوات بإنشاء قوة عسكرية عربية مشتركة، مؤكدا أن تنفيذ هذه المبادرة على أرض الواقع وفى هذا التوقيت المهم سيكفل إنهاء جميع المؤامرات والتحديات والمخاطر التى تواجه الأمة العربية خاصة من قوى الشر والظلام والإرهاب والدول الداعمة لهذه القوى ولن يجعل أي دولة في العالم كله تحاول ولو بمجرد التفكير في التدخل في الشئون الداخلية لأى دولة عربية.
وأعرب "حسب الله" في بيان له اليوم عن سعادته الغامرة بمساندة الرؤساء والزعماء والحكومات والشعوب العربية لمصر بقيادة الزعيم البطل الرئيس عبدالفتاح السيسي تجاه مختلف القضايا الإقليمية والدولية بصفة عامة وتجاه ملفى سد النهضة والأزمة الليبية بصفة خاصة، مؤكدا أن أكبر دليل على ذلك إشادة مختلف وسائل الإعلام العربية بالدور المحورى لمصر في المنطقة والثقل الذى تتمتع به سياسيا ودبلوماسيا وإدارتها للملفات الصعبة باحترافية وكفاءة عالية.
وأعرب حسب الله، عن أمله في أن تكون هذه الصحوة من الأشقاء العرب بصفة عامة وداخل دول الخليج العربى بصفة خاصة بداية جادة لتنفيذ مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي التى أطلقها منذ أكثر من 6 سنوات بإنشاء قوة عسكرية عربية مشتركة، مؤكدا أن تنفيذ هذه المبادرة على أرض الواقع وفى هذا التوقيت المهم سيكفل إنهاء جميع المؤامرات والتحديات والمخاطر التى تواجه الأمة العربية خاصة من قوى الشر والظلام والإرهاب والدول الداعمة لهذه القوى ولن يجعل أي دولة في العالم كله تحاول ولو بمجرد التفكير في التدخل في الشئون الداخلية لأى دولة عربية.
