أعلن اللواء هشام آمنة محافظ البحيرة، شفاء وخروج 143 حالة تعاف جديدة من فيروس كورونا خلال اليومين الماضيين وحتى اليوم الثلاثاء 21 يوليو من مستشفيات العزل والإحالة ليصبح إجمالي عدد المتعافين 4557 حالة، وعودتهم لمنازلهم بعد تلقيهم العلاج اللازم.
وأشاد المحافظ، بالدور الكبير والمستمر للأطقم الطبية بمحافظة البحيرة لتقديم أفضل رعاية للمصابين ومثمنًا دورهم الوطني والعمل بكل إخلاص للحفاظ على سلامة المواطنين، مهيبًا بجميع المواطنين بالالتزام بكافة الإجراءات الإحترازية المقررة والتى إتخذتها الدولة للحماية والوقاية من الإصابة بالفيروس وخاصة الالتزام بإرتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي والإبتعاد عن الأماكن المزدحمة.
وأكد الدكتور محمود طلحة وكيل وزارة الصحة بالبحيرة، أن نسب الشفاء بالبحيرة تصل أعلى معدلاتها وسط انخفاض كبير في حالات الإصابة والوفيات مع استمرار الجهود الكبيرة بجميع المستشفيات المخصصة للعزل بالتزامن مع استمرار كافة الإجراءات الخاصة بتوزيع وتسليم حقيبة المستلزمات الوقائية والأدوية على المخالطين وحالات العزل المنزلي، مشيرًا إلى استمرار رفع درجة الاستعداد والمتابعة المستمرة لجميع المستشفيات والحالات، وإلى التزايد المستمر في معدلات الشفاء من فيروس كورونا المستجد وتقديم الرعاية الطبية لجميع المصابين وفقًا لبروتوكول العلاج المحدد من قبل وزارة الصحة المصرية ومنظمة الصحة العالمية.
وأشاد المحافظ، بالدور الكبير والمستمر للأطقم الطبية بمحافظة البحيرة لتقديم أفضل رعاية للمصابين ومثمنًا دورهم الوطني والعمل بكل إخلاص للحفاظ على سلامة المواطنين، مهيبًا بجميع المواطنين بالالتزام بكافة الإجراءات الإحترازية المقررة والتى إتخذتها الدولة للحماية والوقاية من الإصابة بالفيروس وخاصة الالتزام بإرتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي والإبتعاد عن الأماكن المزدحمة.
وأكد الدكتور محمود طلحة وكيل وزارة الصحة بالبحيرة، أن نسب الشفاء بالبحيرة تصل أعلى معدلاتها وسط انخفاض كبير في حالات الإصابة والوفيات مع استمرار الجهود الكبيرة بجميع المستشفيات المخصصة للعزل بالتزامن مع استمرار كافة الإجراءات الخاصة بتوزيع وتسليم حقيبة المستلزمات الوقائية والأدوية على المخالطين وحالات العزل المنزلي، مشيرًا إلى استمرار رفع درجة الاستعداد والمتابعة المستمرة لجميع المستشفيات والحالات، وإلى التزايد المستمر في معدلات الشفاء من فيروس كورونا المستجد وتقديم الرعاية الطبية لجميع المصابين وفقًا لبروتوكول العلاج المحدد من قبل وزارة الصحة المصرية ومنظمة الصحة العالمية.
