أكد النائب سامى هاشم، رئيس لجنة التعليم والبحث العلمى بمجلس النواب، أن اللجنة على مدى الفترة الماضية عكفت على دراسة خطة وزارة التعليم العالى، والتربية والتعليم للعام الدراسي المقبل 2020/2021، في ظل جائحة كورونا، مشيرا إلى أن اللجنة طالبت الجهات المعنية بالوزارات المختلفة بضرورة حسم شكل العام الدراسي الجديد خلال فترة غايتها شهر من الآن وإرسالها للجنة البرلمانية للمناقشة بشأنها، حتى تكون هناك فترة زمنية كافية للإعداد والتجهيز بالمدارس المختلفة بالإجراءات اللازمة قبل بداية العام.
وأشار هاشم في بيان له اليوم، إلى أن المبادئ الأساسية للخطة المقبلة أن الدراسة ستكون بنظام الدمج بين التعليم عن بعد والتعليم بالمدارس، قائلا: "وحسب ما استعرضته التربية والتعليم من خطة ما زالت قيد الدرسة فالمراحل الأولى من التعليم من كى جى وان وحتى الصف الثالث الابتدائى، فترى الوزارة أن حضورهم سيكون يوميا مع تقليص عدد الطلبة داخل الفصول، وذلك لاعتماد دراستهم على النظام الإلكترونى، وضرورة التعامل المباشر مع المعلم، بينما سيتم تقليص عدد الأيام بشكل متفاوت لباقى المراحل".
ولفت رئيس لجنة التعليم والبحث العلمى بالبرلمان إلى أن اللجنة أكدت ضرورة وجود كافة الإجراءات الاحترازية اللازمة وتحقيق إجراءات التباعد لحماية وتأمين الطلبة، خاصة أن طلبة التعليم الفنى أيضا تعتمد دراستهم على الشكل العملى وهو ما يتطلب ضرورة حضورهم، مشيرا إلى أن وصول الفصل لعدد محدود وصغير للطلبة قد تساعد في التنفيذ مع تحقيق التباعد ووجود أكثر من معلم في الفصل الواحد للسيطرة على الطلبة.
وأوضح أن الوزارة أكدت للجنة أنها طالبت كل مدرسة بإعداد تصورها للعام الدراسي الجديد ورؤيتها لآليات حضور الطلبة وكيفية تقليص الأعداد داخل الفصول.
وأشار هاشم في بيان له اليوم، إلى أن المبادئ الأساسية للخطة المقبلة أن الدراسة ستكون بنظام الدمج بين التعليم عن بعد والتعليم بالمدارس، قائلا: "وحسب ما استعرضته التربية والتعليم من خطة ما زالت قيد الدرسة فالمراحل الأولى من التعليم من كى جى وان وحتى الصف الثالث الابتدائى، فترى الوزارة أن حضورهم سيكون يوميا مع تقليص عدد الطلبة داخل الفصول، وذلك لاعتماد دراستهم على النظام الإلكترونى، وضرورة التعامل المباشر مع المعلم، بينما سيتم تقليص عدد الأيام بشكل متفاوت لباقى المراحل".
ولفت رئيس لجنة التعليم والبحث العلمى بالبرلمان إلى أن اللجنة أكدت ضرورة وجود كافة الإجراءات الاحترازية اللازمة وتحقيق إجراءات التباعد لحماية وتأمين الطلبة، خاصة أن طلبة التعليم الفنى أيضا تعتمد دراستهم على الشكل العملى وهو ما يتطلب ضرورة حضورهم، مشيرا إلى أن وصول الفصل لعدد محدود وصغير للطلبة قد تساعد في التنفيذ مع تحقيق التباعد ووجود أكثر من معلم في الفصل الواحد للسيطرة على الطلبة.
وأوضح أن الوزارة أكدت للجنة أنها طالبت كل مدرسة بإعداد تصورها للعام الدراسي الجديد ورؤيتها لآليات حضور الطلبة وكيفية تقليص الأعداد داخل الفصول.
