تقدم النائب عمرو صدقى، رئيس لجنة السياحة والطيران بمجلس النواب، بالتهنئة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي والشعب المصرى بمناسبة الذكرى السابعة لثورة 30 يونيو الخالدة، مؤكدا أن هذه الثورة كانت نقطة تحول كبرى في تاريخ البلاد وأنقذتها من حكم دولة المرشد والفاشية الدينية ومن الهيمنة التركية.
وقال "صدقى" في بيان له أصدره اليوم، إن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان أصيب بالهوس والجنون عقب الثورة وهو يكن العداء إلى مصر وكان يرى أن وصول جماعة الإخوان الإرهابية للحكم سيمهد له السيطرة على مقاليد الأمور في البلاد.
ووجّه النائب عمرو صدقى، تحية قلبية للشعب المصرى العظيم الذى خرج بالملايين في الميادين والشوارع المصرية، معلنا رفضه التام لحكم دولة المرشد، مشيدا بالاستجابة الفورية من قواتنا المسلحة الباسلة لإرادة الشعب المصرى والشرطة الوطنية وتنفيذ قراراته المصيرية في ثورة 30 يونيو التى أنقذت مصر من المصير المجهول ومن التقسيم والتمزيق وتحويل أرض سيناء الطاهرة والمقدسة إلى إمارة للإرهاب والارهابيين.
وقال النائب عمرو صدقى إن كل مواطن مصرى شريف ووطنى شارك في هذه الثورة هو بطل كبير ويستحق أغلى وسام لأنه كان على وعى وإدراك كاملين أن حكم دولة المرشد وجماعة الإخوان الإرهابية كان سيفقد استقلالية القرار المصرى، مؤكدا أن مصر تسير في الطريق الصحيح نحو دولة قوية لها دورها التاريخى والمحورى تجاه جميع القضايا الدولية والإقليمية.
وقال "صدقى" في بيان له أصدره اليوم، إن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان أصيب بالهوس والجنون عقب الثورة وهو يكن العداء إلى مصر وكان يرى أن وصول جماعة الإخوان الإرهابية للحكم سيمهد له السيطرة على مقاليد الأمور في البلاد.
ووجّه النائب عمرو صدقى، تحية قلبية للشعب المصرى العظيم الذى خرج بالملايين في الميادين والشوارع المصرية، معلنا رفضه التام لحكم دولة المرشد، مشيدا بالاستجابة الفورية من قواتنا المسلحة الباسلة لإرادة الشعب المصرى والشرطة الوطنية وتنفيذ قراراته المصيرية في ثورة 30 يونيو التى أنقذت مصر من المصير المجهول ومن التقسيم والتمزيق وتحويل أرض سيناء الطاهرة والمقدسة إلى إمارة للإرهاب والارهابيين.
وقال النائب عمرو صدقى إن كل مواطن مصرى شريف ووطنى شارك في هذه الثورة هو بطل كبير ويستحق أغلى وسام لأنه كان على وعى وإدراك كاملين أن حكم دولة المرشد وجماعة الإخوان الإرهابية كان سيفقد استقلالية القرار المصرى، مؤكدا أن مصر تسير في الطريق الصحيح نحو دولة قوية لها دورها التاريخى والمحورى تجاه جميع القضايا الدولية والإقليمية.
