صرح الدكتور أحمد جابر شديد رئيس جامعة الفيوم، بأنه هو وأسرته كاملة، التي منّ الله عليهم بالشفاء سيكونون أول المتبرعين بالبلازما وفقا للقواعد الطبية المنظمة لذلك، خلال بيان إعلامي له صباح اليوم الجمعه.
حيث أعلن الدكتور أحمد جابر شديد انه في إطار الدور المجتمعي الذي تقوم به جامعة الفيوم لخدمة المجتمع وفي إطار المشاركة في شفاء المصابين بفيروس كورونا المستجد خاصة في ظل انتشار الفيروس، وفي إطار خطة الجامعة لإدارة هذه الأزمة، والتزاما منها في القيام بدورها في تقديم خدمة صحية متميزة، وعليه فقد أطلقت الجامعه مبادرة للتبرع بالبلازما من المتعافين من فيروس كورونا المستجد، لإعادة استخدامها في حالات الإصابة الصعبة بفيروس الكورونا، والتي يتطلب استكمال علاجها ببلازما المتعافين من الفيروس، وذلك وفقا لاحدث بروتوكولات العلاج على أن يتم ذلك بوحدة خاصه داخل معامل مستشفى الجراحة بالجامعة تحت إشراف نخبة متميزة من الأساتذة المتخصصين برئاسة الدكتورة شهيره الشافعي، رئيس قسم الباثولوجيا الإكلينيكية، بكلية الطب بالجامعة.
ومن جانبه صرح الدكتور ياسر حتاتة، عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، بأن تلك المبادرة تأتي استمرارا للتأكيد على دور الجامعة في اداء رسالتها في خدمة المجتمع وتطوير أساليب الرعاية الصحية، حيث تم تشكيل فريق من المستشفيات الجامعية، وأساتذة كلية الطب تحت إشرافه، والدكتور عاصم العيسوي، وكيل الكلية لخدمة المجتمع، والدكتور شهيره الشافعي، رئيس قسم الباثولوجيا الاكلينيكية بكلية الطب، والدكتور عصام على حسن، عضو اللجنة العلمية لإدارة أزمة فيروس كورونا، والدكتور محمد صفاء الدين عرفه، مدير عام المستشفيات الجامعية، إضافة إلى عدد من شباب الأطباء والذين سبق وتم إصابتهم بفيروس كورونا المستجد ومن الله عليهم بالشفاء، ومنهم: الطبيب إبرام ثابت، والطبيب أحمد عادل، وكذلك بعض من الأطباء بمستشفى العزل بالجامعة، وقد قامت تلك اللجنة بوضع بروتوكول محدد لآليات وشروط التبرع وفقا لأحدث النظم والبروتوكولات الصحية المعتمدة.
هذا وعلى الراغب في التبرع بالبلازما التوجه إلى معمل مستشفى الجراحة داخل الحرم الجامعي لسحب العينات وإجراء التحاليل اللازمة قبل التبرع.
حيث أعلن الدكتور أحمد جابر شديد انه في إطار الدور المجتمعي الذي تقوم به جامعة الفيوم لخدمة المجتمع وفي إطار المشاركة في شفاء المصابين بفيروس كورونا المستجد خاصة في ظل انتشار الفيروس، وفي إطار خطة الجامعة لإدارة هذه الأزمة، والتزاما منها في القيام بدورها في تقديم خدمة صحية متميزة، وعليه فقد أطلقت الجامعه مبادرة للتبرع بالبلازما من المتعافين من فيروس كورونا المستجد، لإعادة استخدامها في حالات الإصابة الصعبة بفيروس الكورونا، والتي يتطلب استكمال علاجها ببلازما المتعافين من الفيروس، وذلك وفقا لاحدث بروتوكولات العلاج على أن يتم ذلك بوحدة خاصه داخل معامل مستشفى الجراحة بالجامعة تحت إشراف نخبة متميزة من الأساتذة المتخصصين برئاسة الدكتورة شهيره الشافعي، رئيس قسم الباثولوجيا الإكلينيكية، بكلية الطب بالجامعة.
ومن جانبه صرح الدكتور ياسر حتاتة، عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، بأن تلك المبادرة تأتي استمرارا للتأكيد على دور الجامعة في اداء رسالتها في خدمة المجتمع وتطوير أساليب الرعاية الصحية، حيث تم تشكيل فريق من المستشفيات الجامعية، وأساتذة كلية الطب تحت إشرافه، والدكتور عاصم العيسوي، وكيل الكلية لخدمة المجتمع، والدكتور شهيره الشافعي، رئيس قسم الباثولوجيا الاكلينيكية بكلية الطب، والدكتور عصام على حسن، عضو اللجنة العلمية لإدارة أزمة فيروس كورونا، والدكتور محمد صفاء الدين عرفه، مدير عام المستشفيات الجامعية، إضافة إلى عدد من شباب الأطباء والذين سبق وتم إصابتهم بفيروس كورونا المستجد ومن الله عليهم بالشفاء، ومنهم: الطبيب إبرام ثابت، والطبيب أحمد عادل، وكذلك بعض من الأطباء بمستشفى العزل بالجامعة، وقد قامت تلك اللجنة بوضع بروتوكول محدد لآليات وشروط التبرع وفقا لأحدث النظم والبروتوكولات الصحية المعتمدة.
هذا وعلى الراغب في التبرع بالبلازما التوجه إلى معمل مستشفى الجراحة داخل الحرم الجامعي لسحب العينات وإجراء التحاليل اللازمة قبل التبرع.
