قال خبير الآثار زاهى حواس، أن آثار مصر كانت تباع بصفة رسمية طبقا للقوانين حتى عام 1983.
الآثار المسروقة من اسمها هى التى تسرق بطرق غير شرعية، انما الآثار المعروضة، فهى الآثار التى من حق وزارة الآثار عرضها في متاحف الخارج، وبتجيبلنا دعاية ضخمة وفلوس، وآثار مصر كانت تباع بصفة رسمية طبقا للقوانين حتى عام 1983.
وتابع حواس، لبرنامج شيخ الحارة والجريئة على قناة القاهرة والناس مع إيناس الدغيدى، تم اختيارى من ناشيونال جيوجرافيك، في 2009، ضمن أشهر 9، مكتشفين في العالم، كنت أنا الأجنبى الوحيد، واتعمل احتفال كبير وقتها، كانوا يريدوا التعاقد معى، من خلال أن أعرضهم عليهم محاضراتى وكتبي، ولكن كان لا بد من موافقة الحكومة المصرية، وأخدت موافقة فاروق حسنى، وهو ما ينفى فكرة إنى سهلت مهمة وتصاريح بعض الجهات للتصوير في مصر.
وأضاف حواس، يوم دخول "الروبوت" للهرم الأكبر، المصريين تابعوا هذا الحدث بإهتمام كبير، لدرجة إنى قابلت رجل بيشحت قالى انت هتدخل "الروبوت" امته الهرم.. وعملنا اكتشافات هزت الدنيا كلها، لكن أعداء النجاح موجودين".
