أكد النائب محمد عبدالله زين الدين، نائب إدكو ووكيل لجنة النقل، أن هناك اهتماما كبيرا من قبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، وجميع أجهزة الدولة ببئر العبد وسيناء بوجه عام وتيسير الإجراءات أمام مختلف المستثمرين والعمل على توفير حوافز جديدة لهم لتشجيعهم على إقامة المشروعات على أرض المحافظة، وطرح أراضي المنطقة الصناعية في بئر العبد على المستثمرين وبدء عمليات استثمارها طبقًا للضوابط والاشتراطات المقررة وبتيسيرات وحوافز جديدة.
وأوضح زين الدين، في بيان له اليوم الاثنين، أن أي تنمية بسيناء لا تتوافق مع مخطط الجماعات الإرهابية للتخريب والتدمير، حيث إن هدف الإرهابيين دائما وأبدا هو تعطيل عجلة الإنتاج والتنمية والسعي وراء فكرة الخلافة، وباكتمال مشروع تنمية سيناء أصبح هناك خطر على جماعة الإخوان الإرهابية.
وأضاف أنه طِوال 5 سنوات، اهتمت الدولة المصرية بوضع خطة استراتيجية واضحة، تهدف إلى تحقيق تنمية مستدامة في سيناء، بالتزامن مع تطهير أراضيها من الإرهاب والعناصر المسلحة والخطرة، وتم التخطيط لإقامة مجتمع عمراني جديد ببئر العبد لخدمة أهالي سيناء وتعمير أرض الفيروز، ليتم إنشاء المدينة على طراز سياحي كونها تطل على شاطئ بحيرة البردويل وقريبة من الساحل، مما يجعل موقعها متميزًا ومقصد للسياح في تلك البقعة المهمة من أرض مصر، وكذلك تضم مدارس ومستشفيات وجامعات، إلى جانب تخصيص مجموعة من الأفدنة لصالح الاستزراع الزراعي والسمكي، حتى تصل المدينة لمرحلة الاكتفاء.
وأوضح زين الدين، في بيان له اليوم الاثنين، أن أي تنمية بسيناء لا تتوافق مع مخطط الجماعات الإرهابية للتخريب والتدمير، حيث إن هدف الإرهابيين دائما وأبدا هو تعطيل عجلة الإنتاج والتنمية والسعي وراء فكرة الخلافة، وباكتمال مشروع تنمية سيناء أصبح هناك خطر على جماعة الإخوان الإرهابية.
وأضاف أنه طِوال 5 سنوات، اهتمت الدولة المصرية بوضع خطة استراتيجية واضحة، تهدف إلى تحقيق تنمية مستدامة في سيناء، بالتزامن مع تطهير أراضيها من الإرهاب والعناصر المسلحة والخطرة، وتم التخطيط لإقامة مجتمع عمراني جديد ببئر العبد لخدمة أهالي سيناء وتعمير أرض الفيروز، ليتم إنشاء المدينة على طراز سياحي كونها تطل على شاطئ بحيرة البردويل وقريبة من الساحل، مما يجعل موقعها متميزًا ومقصد للسياح في تلك البقعة المهمة من أرض مصر، وكذلك تضم مدارس ومستشفيات وجامعات، إلى جانب تخصيص مجموعة من الأفدنة لصالح الاستزراع الزراعي والسمكي، حتى تصل المدينة لمرحلة الاكتفاء.
