تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
* عرضت جماعة الإخوان الإرهابية على كونسلتو من الأطباء والمتخصصين الذين أكدوا أن الجماعة الإخوانية لديها هبوط حاد في الأخلاق، أدى إلى حالة وفاة بالسكتة الأخلاقية.
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنما بُعثت لأتمّم مكارم الأخلاق"، وقال صلى الله عليه وسلم: "أقربكم منّي مجلساً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقاً"، والأحاديث في الحثّ على حسن الخلق كثيرة، والمتابع لجماعة الإخوان الإرهابية يرى مدى الانحطاط الأخلاقي لهذه الجماعة وهذه السلوكيات التي لا تمّت للدين الإسلامي من قريب، حتى لفظها الشارع المصري لأنه لا يجد أي فارق بين البلطجية والمجرمين وبين جماعة الإخوان، في السلوك والألفاظ، وكيف يجد رجل الشارع الفرق وهم يستعينون بهؤلاء البلطجية في كل تحركاتهم ويتعمدون إيذاء المواطنين وحرق سياراتهم وإطلاق الرصاص على كل مخالف لهم، ويكفي أنهم ذبحوا سائق التاكسي في المنصورة لأنه مؤيد للجيش وللمشير عبد الفتاح السيسي، وأطلقوا الرصاص على طفل يحمل صورة المشير فأردوه قتيلاً أمام والده صاحب الكشك الصغير، وأطلقوا الرصاص على طفل آخر يحمل صورة المشير قطعوا أصابع يديه أمام أمّه، وظلت تصرخ وتقول: حرام عليكم ده طفل ما يعرفش حاجة، وفي حوار مسجل بين رجل يدعى "أيمن" - وهو اسم حركي لـ "خيرت الشاطر" - يطلب من شخص يدعى "خالد" الآتي: افهمني يا خالد، لازم حالاً دلوقتي يتم توليع مقرات الأحزاب في المحافظات، زي مقرات التيار الشعبي والنور والوسط، الكلام ده كله عاوز الدنيا كلها تنشغل بالمقرات ونعمل بلبلة، عاوز الكلاب اللي محتشدة في جميع الميادين دي تسيب الميادين وتجري، لازم الكلام ده يتم الليلة يا خالد لأن ده هيعمل بلبلة ويضرب في العالي ويخليهم يجروا على مقراتهم، لازم يا خالد تتصرفوا فوراً ويتم احتلال ميدان العباسية بحوالي عدّة آلاف من 5 لـ 20 ألف، بس قبل الاعتصام واحتلال الميدان تكون المقرات تحرقت، أبوس إيديكم الكلام ده لازم يحصل الساعة 12 بالليل أو 2 صباحاً مش مهم، المهم حرق المقرات وبعدين احتلال ميدان العباسية يبقى عندنا ثلاثة ميادين محتلة: رابعة العدوية والنهضة وميدان العباسية، ومقرات الأحزاب الأخرى بتولع.
خالد : تمام يا أفندم .
هذا الحوار مسجل ومقدم للمحكمة المعقودة الأن للنظر فى قضية الهروب والتعذيب عند الإتحادية –
وهذا نموزج من السلوك الذى يتبعه الإخوان مع كل المخالفين لهم بأنهم جزم وكلاب ولا يستحقون الشفقه والعبارات القذرة المكتوبة على الحوائط أكبر دليل على إنهيار الاخوان خلقياً وسلوكياً وفى تسجيل اخر فى ذات القضية لصفوت حجازى يقول أنا نازل ومعايا سلاح وكل اللى نازلين معايا معاهم سلاح واخوة الجماعة بتوع الصعيد ( الجماعة الإسلامية – عاصم ) جاين وعاهم سلاح , ولمن كل هذه الأسلحة لضرب من ؟
إن ساياسة تصدير الرعب التى اتبعها الاخوان فى حكم مصر هى من اكبر دوافع ثورة 30 يونية لأن المصرين لا يستطيعوا ان يعيشوا تحت الهديد المستمر والخوف الدائم فكان يجب عليهم بدواعى الفطرة أن يتحمى بعضهم ببعض ويندفعوا معاً لدر هذا الخوف وهذا الخوف وهذا التهديد وهذا ما حدث فى ثورة 30 يونية وعن دل على ذلك فإنه يدلعلى فشل وجهل هذه الجماعة الأرهابية بسلوكيات الشعب المصرى وردود افعاله , ومشهد اخر من مشاهد الأنحطاط الأخلاى للجماة ما يفعله المتهمون فى قفص الأتهام فى محاكمة مرسى من سلوكيات منحطة وألفاظ نابيه وتصرفات صبيانيه ولك أن تُعيد الفاظ مرسى للقاضى " هو انا فين هو أنت مين يا عم" وفى عرض سريع ومختصر لأفعال الاخوان عند قصر الأتحادية – وتضمن الفيديو العاشر عدد من متظاهرى الأخوان وهم يطلقون النار على معتصمى الأتحادية ويتضمن القيديو الثانى عشر المهندس مينا فيليب وهو من سكان المنطقة وتصادف مروره فى مشهد تقشعر له الابدان وظهر فى الفيديو عارى الجسد وممزق الوجه والجسد ويصرخ حرام عليكم أنا ساكن هنا وهم يضربونه ويرددون " الله أكبر " – ودعك من فيديو الأخوان بامعة الازهر وهم يجردون أستاذتهم من ملابسها ويصورونها منتهى الإنحطاط وقلة الأدب والأخوان التى تخبىء كاميرات قتاة الجزيرة تحت ثيابهم وكذلك زجاجات الملوتوف وأدوات مظاهات الاخوان السلمية من فرد خرطوش وسنج وملوتوف وما الى ذلك من ادوات سلميه الاخوان لتى سوف ت}دى لعودة الحرس الجامعى وعمل بوابات خاصة عليها كاميرات مراقبة وسوف يتم التضيق على شباب الجامعة بسبب ممارسات الاخوان وهى غاية الاخوان وأن تلجأ الحكومات الى استخدام أدوات التضيق والقمع حتى يتم تسويق ديكتاتورية النظام وإستدعاء التدخل الخارجى المستعد لذلك لتحوي مصر الى العراق أو سوريا هذه هى غاية الاخوان خراب البلاد وتشريد العباد كما يفعلون الأن فى سوريا وتدعمهم وتساعدهم الدول الإستعمارية فى اوربا وأمريكا بالمال والسلاح والإعلام الكاذب فى سوريا أقتحمت مجموعات من جيش النصرة التابع لتنظيم القاعدة قرية " معن " فقاموا بذبح 51 من أبناء القرية ذبح الخراف وأذاعت وكلات الأنباء الغربية وقناة الجزيرة بالطبع للأسف تبعها التلفزيون المصرى البليد وكل مهمته نقل الأخبار من القنوات الاخرى عن مقتل 51 من جيش النظامى السورى وفى حقيقة الامر لما يكن بهم جندى واحد من الجيش السورى انهم عدد من سكان القرية زبحوا لأنهمعليون لا أكثر ولا أقل رغم انهم لم يشاركوا فى اى قتال وفى قرية " معول " دخلت قوات جيش النصرة وذبحت عدد من سكان القرية لكونهم مسيحيون لا أكثر ولا اقل وقامت الإذاعات بأذاعة الأكاذيب عن عدد من قتلوا فى رابعة العدوية خمسة ألاف قتيل رغم أن اجهزة الامن الأمن المصرية كانت حريصة على فض الاعتصام فى وجود وكالات الانباء العالمية ولكنها صناعة الكذب التى أجادها الاخوان الإعلام الغربى المزيف وكثير من الناس يدفعون حياتهم بسبب التضليل الإعلامى لعقولهم . ويقول الأستاذ ثروت الخرباوى :- إن جماعة الاخوان تحاول تعجيز الدولة أعتقاداً منهم انهم سيعيدون للحكم على جثة مصر من خلال أعمال التخريب والإرهاب والتظاهر والفوضى وياسعد على ذلك حكومة رتبكة فاشلة وعاجزة لا تجيد التعامل مع هذه الجماعة .
ويقول الاستاذ / مختار نوح – إن هذه الممارسات تدل على انتهاء جماعة الاخوان لأنهم يفكرون بطريقة عشوائية منذ عصر الرئيس المعزول مرسى لانهم كانوا يعتمدون على إرضاء امريكا وإسرائيل وكل ما يفعلونه الهدف منه استعدعاء الغرب للتدخل فى شئون مصر وعليهم ان يدركوا بان الشعب يلفظهم تماماً وعلى الناس ان تدرك ان معظم قيادات الجماعة الديكتاتوية هم خارج البلاد وليس كما يتوهم البعض بانهم أغلبهم فى السجون وبالتالى فطالما الجماعة فى حالة أختصار فالعنف سيكون عنوان هذا الإختصار .
ويتحدث عدد كبير من القادة السياسين بأن المصالحة مع جماعة الاخوان الداعمة للأرهاب بقوة والتى تحاول إسقاط الدولة المصرية وتحويلها الى دولة فاشلة كالصومال وغيرها وليس دولة الخلافة كما يزعمون ويخدعون الشباب تعد الدعوة للمصالحة "خيانة للوطن والمواطنين" – بينما يسعى عدد أخر مدفوع من الحكومات الغربية بطرح مبدرات تصالح مع الاخوان فى محاولة للغرب لأعادة الأخوان الى الشارع السياسى وإستخدامهم فيما بعد كأداه من ادوات التدخل فى الدول التى يحاول الغرب التدخل فيها على غرار ما حدث فى دولة العراق الشقيقه والدور الأخوانى الخيانى فى مساعدة " بول بريمر " الحاكم العسكرى للعراق وكذلك ما يفعله الان " عصام حتيتو" مسؤل الاخوان فى سوريا والمقيم فى تل أبيب وهو ما يفعله ( محمود عزت ) الذى يدير ويمول العمليات الإرهابية فى مصر ومقيم فى قطاع غزة " فى حماية قوات حماس " والتى تدرب وتسلح الجماعات التكفيرية فى سيناء وتدفهم لقتال الجيش المصرى كما إنها ترفع شعار رابعه فى كل أنحاء القطاع .
امام هذه المؤامرات العالمية التى تستهدف الدولة المصرية وتنبغى تدميرها وما امر سوريا عنا ببعيد فيجب علينا فر عين ان نرفع هذا البلاء عن انفسنا وعن اجيالنا القادمة بأن نلتف حول الزعيم و القائد الذى انجبتة ثورة 30 يونية وحصل على شبهة اجماع وتوافق بين المصرين وهو المشير عبد الفتاح السيسى ونقف جميعاً خلفه ونؤيده ونتصدى بالقول والفعل لهذه الجماعة التى تريد وتسعى لتدمير الوحدة الإجتماعية للشعب المصرى وتحويلها جميعاً الى مجموعة من اللاجئين يتسولون المعونات من الصليب الاحمر والأزرق والأصفر وتباع أطفالنا للأسر الأوربية التى حرمت من الإنجاب أو يباعون لعصابات بيع الأعضاء ليتم تقطيعهم ويباعوا كقطع غيار للأثرياء وتنهار مؤسسات الدولة وتتحول مصر الى الصومال هو غاية و امنية صهيوأمريكية . فنحن الان أمام ما هو أسوء من الأستعمار يوحد الأمة للجهاد أما هؤلاء فهم يمزقوننا من الداخل بشعارات دينية كاذبه هم أول من يخونونها ويعملون بعكسها .
(اللهم بلغت اللهم فأشهد)