بعث الدكتور سيد خليفة نقيب الزراعيين ببرقية تهنئة لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية لتهنئته والاخوة المسيحيين بمناسبة الاحتفال بعيد القيامة المجيد بأصدق التهاني وأسمى الأماني. داعيا المولى عز وجل أن يعيده على قداستكم وعلى جميع الأخوة الأقباط بالصحة والخير والبركات، وعلى مصرنا الحبيبة بالمزيد من التقدم والرقى والازدهار وأن تزداد أواصر المحبة والسلام بين أبناء الوطن جميعًا كى تنعم مصر بالأمن والأمان والاستقرار.
وقال "خليفة"، ان التهنئة تأتي لتأكيد حق المواطنة للمصريين سواء مسلمين أو مسيحيين، فهم جميعا في نسيج واحد، متمنيا أن تكون هناك قيامة تنهي تأثير فيروس كورونا على العالم وتزيد أواصر المحبة بين جميع الشعوب لمواجهة هذه الفيروس، مؤكدًا أن مصر تعد نموذجًا فريدًا في وحدة الصف والنسيج الوطني لجميع طوائفه.
وأضاف نقيب الزراعيين، أن المسلمين والمسيحيين أبناء وطن واحد ونسيج واحد، ولن تفلح مطلقًا قوى الشر في بث الفتن أو زعزعة استقرار الوطن. لان قوة الروح والمودة والتآلف هي الترابط فيما بيننا مسلمين ومسيحيين، والتي تحول المشاعر المشتركة للمصريين إلى طاقة إيجابية موحدة وفعالة من أجل النهوض بمصرنا والارتقاء بها إلى مصاف الدول المتقدمة، خاصة في القطاع الزراعي الذي يعد أحد أركان التنمية المصرية في مواجهة فيروس كورونا.
وأشار "خليفة"، إلى أن مصر بحاجة إلى إشاعة مشاعر التآخي والتلاحم والوحدة الوطنية في مواجهة البلاء والمخاطر والإرهاب الذي يواجه الجميع دون تفرقة بين مسلم ومسيحي، كما حدث خلال السنوات الماضية، مشددا على قوة النسيج الوطني الواحد واللحمة الوطنية في مواجهة محاولات الجماعات الإرهابية التي تستهدف نشر العنف والتخريب ومؤامرات نشر الفتن والوقيعة بين جناحي الوطن الواحد.
وقال "خليفة"، ان التهنئة تأتي لتأكيد حق المواطنة للمصريين سواء مسلمين أو مسيحيين، فهم جميعا في نسيج واحد، متمنيا أن تكون هناك قيامة تنهي تأثير فيروس كورونا على العالم وتزيد أواصر المحبة بين جميع الشعوب لمواجهة هذه الفيروس، مؤكدًا أن مصر تعد نموذجًا فريدًا في وحدة الصف والنسيج الوطني لجميع طوائفه.
وأضاف نقيب الزراعيين، أن المسلمين والمسيحيين أبناء وطن واحد ونسيج واحد، ولن تفلح مطلقًا قوى الشر في بث الفتن أو زعزعة استقرار الوطن. لان قوة الروح والمودة والتآلف هي الترابط فيما بيننا مسلمين ومسيحيين، والتي تحول المشاعر المشتركة للمصريين إلى طاقة إيجابية موحدة وفعالة من أجل النهوض بمصرنا والارتقاء بها إلى مصاف الدول المتقدمة، خاصة في القطاع الزراعي الذي يعد أحد أركان التنمية المصرية في مواجهة فيروس كورونا.
وأشار "خليفة"، إلى أن مصر بحاجة إلى إشاعة مشاعر التآخي والتلاحم والوحدة الوطنية في مواجهة البلاء والمخاطر والإرهاب الذي يواجه الجميع دون تفرقة بين مسلم ومسيحي، كما حدث خلال السنوات الماضية، مشددا على قوة النسيج الوطني الواحد واللحمة الوطنية في مواجهة محاولات الجماعات الإرهابية التي تستهدف نشر العنف والتخريب ومؤامرات نشر الفتن والوقيعة بين جناحي الوطن الواحد.
