تحتفل الكنيسىة القبطية الأرثوذكسية اليوم بذكرى صلب المسيح وتصلي بصخة الجمعة العظيمة.
وتتضمن الصلاة كل ما يتعلق بصلب السيد المسيح، بداية من نبوات العهد القديم ثم تحقيق النبوات كما جاء في العهد الجديد، ويقرا الكاهن كل ساعة فصل من الأناجيل لشرح الأحداث وفي نهاية اليوم يقرا الكاهن فصل الصلب في الإنجيل. تسبحة "ثوك تاتي جوم " والتي تعني "لك القوة والمجد" وتقال تلك التسبحة في أسبوع الآلام لكن يضاف إليها لحن مقطع "قوتي وتسبحتي هو الرب صار لي خلاصا مقدسا"، بعد إضافة جملة "باشويس إيسوس بي أخرستوس باسوتير أن أغاثوس"، في خميس العهد والتي تعني مخلصي الصالح، وتتناول الصلوات أحداث الصلب، وتبدأ من ليلة الجمعة حتى صلب المسيح اخر اليوم على يد الرومان بعد إصرار اليهود على صلبه بتهمة التجديف، وترصد خيانة يهوذا للمسيح، ثم القبض عليه ومحاكمته وتعذيبه وصلبه ثم غفرانه خطايا اللص اليمين وموته على الصليب، ويحمل بعدها القساوسة والشمامسة "أيقونة الصلبوت" وهي صورة للسيد المسيح وهو مصلوب على الصليب، ويقومون بدفنها في الحنوط وأوراق الورد داخل ستر أبيض اللون، ولا تفتح إلا في قداس عيد القيامة، ومن أهم طقوس الجمعة العظيمة السجود (400 مطانية )، في الاتجاهات الأربع، في كل اتجاه 100 مطانية لطلب الرحمة من الله.
وتعتبر الكنيسة الجمعة العظيمة من أقدس أيام السنة، لان في مثل هذا اليوم كشف المسيح عن حبه للإنسان، فتحمل الآلام والعذابات من اجله.
ويطلق على الجمعة العظيمة عدة أسماء ومنها جمعة ألام المسيح، والجمعة الكبيرة، جمعة الصلبوات الجمعة الأخيرة في الصوم وهي آخر جمعة في الصيام الكبير.
وتتضمن الصلاة كل ما يتعلق بصلب السيد المسيح، بداية من نبوات العهد القديم ثم تحقيق النبوات كما جاء في العهد الجديد، ويقرا الكاهن كل ساعة فصل من الأناجيل لشرح الأحداث وفي نهاية اليوم يقرا الكاهن فصل الصلب في الإنجيل. تسبحة "ثوك تاتي جوم " والتي تعني "لك القوة والمجد" وتقال تلك التسبحة في أسبوع الآلام لكن يضاف إليها لحن مقطع "قوتي وتسبحتي هو الرب صار لي خلاصا مقدسا"، بعد إضافة جملة "باشويس إيسوس بي أخرستوس باسوتير أن أغاثوس"، في خميس العهد والتي تعني مخلصي الصالح، وتتناول الصلوات أحداث الصلب، وتبدأ من ليلة الجمعة حتى صلب المسيح اخر اليوم على يد الرومان بعد إصرار اليهود على صلبه بتهمة التجديف، وترصد خيانة يهوذا للمسيح، ثم القبض عليه ومحاكمته وتعذيبه وصلبه ثم غفرانه خطايا اللص اليمين وموته على الصليب، ويحمل بعدها القساوسة والشمامسة "أيقونة الصلبوت" وهي صورة للسيد المسيح وهو مصلوب على الصليب، ويقومون بدفنها في الحنوط وأوراق الورد داخل ستر أبيض اللون، ولا تفتح إلا في قداس عيد القيامة، ومن أهم طقوس الجمعة العظيمة السجود (400 مطانية )، في الاتجاهات الأربع، في كل اتجاه 100 مطانية لطلب الرحمة من الله.
وتعتبر الكنيسة الجمعة العظيمة من أقدس أيام السنة، لان في مثل هذا اليوم كشف المسيح عن حبه للإنسان، فتحمل الآلام والعذابات من اجله.
ويطلق على الجمعة العظيمة عدة أسماء ومنها جمعة ألام المسيح، والجمعة الكبيرة، جمعة الصلبوات الجمعة الأخيرة في الصوم وهي آخر جمعة في الصيام الكبير.
