وصف الدكتور عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب، ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، انتشار لافتات فى شوارع العاصمة الإيطالية روما، تحمل رسالة سلام وتضامن بين مصر وإيطاليا، بعد إرسال مصر مساعدات طبية عاجلة لدعم الشعب الإيطالى فى ظل انتشار كبير لوباء كورونا، بأنها بمثابة وسام شرف على صدر كل مواطن مصرى.
واعتبر "علي"، فى بيان أصدره اليوم السبت، هذه اللافتات بأنها ضربة موجعة لجماعة الإخوان الإرهابية ولجميع التنظيمات والجماعات الإرهابية والتكفيرية، التى خرجت من رحم هذه الجماعة المارقة، إضافة إلى أنها أصابت إعلام الجماعة الإرهابية وفضائيات الدم والإرهاب والعار التى تبث سمومها ضد مصر من تركيا وقطر، بالخرس والخزى.
ووجّه الدكتور عبدالرحيم علي، تحية قلبية للرئيس عبدالفتاح السيسى، صاحب مبادرة دعم ومساندة إيطاليا فى مواجهة فيروس كورونا، مؤكدا أن قرار الرئيس كان نابعا من إرادة الشعب المصرى، وأن أكبر دليل على ذلك انتشار هذه اللافتات التلقائية داخل شوارع العاصمة الإيطالية روما، تقديرا لدور القاهرة تجاه الشعب الإيطالى الشقيق، مؤكدا أن القاهرة ضربت المثل والقدوة للعالم كله بضرورة التعاون الدولى الحقيقى والجاد فى مواجهة فيروس كورونا، سواء عندما قدمت الدعم والمساندة للصين أو إيطاليا.
ويقول مضمون لافتات التضامن: "كله سيكون على ما يرام.. الشعب المصرى بجانب الشعب الإيطالى".
وطبقا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى، كانت القوات المسلحة قامت بإعداد وتجهيز طائرتين عسكريتين تحملان كميات من المستلزمات الطبية والبدل الواقية ومواد التطهير مقدمة من مصر إلى إيطاليا سلمتها الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة وعدد من قيادات القوات المسلحة إلى الجانب الإيطالى، فى إطار العلاقات والروابط التاريخية التى تجمع بين الدولتين الصديقتين، للإسهام فى تخفيف العبء عن دولة إيطاليا فى محنتها الحالية، خاصة فى ظل النقص الحاد لديها فى الأدوية والمستلزمات الطبية وأدوات الوقاية والحماية، خاصة مع سرعة انتشار فيروس كورونا وارتفاع معدل الإصابات والوفيات فى إيطاليا.
واعتبر "علي"، فى بيان أصدره اليوم السبت، هذه اللافتات بأنها ضربة موجعة لجماعة الإخوان الإرهابية ولجميع التنظيمات والجماعات الإرهابية والتكفيرية، التى خرجت من رحم هذه الجماعة المارقة، إضافة إلى أنها أصابت إعلام الجماعة الإرهابية وفضائيات الدم والإرهاب والعار التى تبث سمومها ضد مصر من تركيا وقطر، بالخرس والخزى.
ووجّه الدكتور عبدالرحيم علي، تحية قلبية للرئيس عبدالفتاح السيسى، صاحب مبادرة دعم ومساندة إيطاليا فى مواجهة فيروس كورونا، مؤكدا أن قرار الرئيس كان نابعا من إرادة الشعب المصرى، وأن أكبر دليل على ذلك انتشار هذه اللافتات التلقائية داخل شوارع العاصمة الإيطالية روما، تقديرا لدور القاهرة تجاه الشعب الإيطالى الشقيق، مؤكدا أن القاهرة ضربت المثل والقدوة للعالم كله بضرورة التعاون الدولى الحقيقى والجاد فى مواجهة فيروس كورونا، سواء عندما قدمت الدعم والمساندة للصين أو إيطاليا.
ويقول مضمون لافتات التضامن: "كله سيكون على ما يرام.. الشعب المصرى بجانب الشعب الإيطالى".
وطبقا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى، كانت القوات المسلحة قامت بإعداد وتجهيز طائرتين عسكريتين تحملان كميات من المستلزمات الطبية والبدل الواقية ومواد التطهير مقدمة من مصر إلى إيطاليا سلمتها الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة وعدد من قيادات القوات المسلحة إلى الجانب الإيطالى، فى إطار العلاقات والروابط التاريخية التى تجمع بين الدولتين الصديقتين، للإسهام فى تخفيف العبء عن دولة إيطاليا فى محنتها الحالية، خاصة فى ظل النقص الحاد لديها فى الأدوية والمستلزمات الطبية وأدوات الوقاية والحماية، خاصة مع سرعة انتشار فيروس كورونا وارتفاع معدل الإصابات والوفيات فى إيطاليا.