أعلن اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أن الجمعية بالتعاون مع رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة تكفلان بدعم 400 أسرة من الأسر الأكثر احتياجًا في قرية الشيخ مسعود مركز العدوه والقرايشه مركز المنيا بمحافظة المنيا لمساعدتهم على المعيشة خلال الظروف الراهنة التي تمر بها البلاد في مواجهة فيروس كورونا.
وأضاف شعبان أن كفالة أبو هشيمة للأسر الأكثر احتياجًا سوف تتضمن إعانات عينية ونقدية تتمثل في مواد غذائية ومساعدات مالية تمكن تلك الأسر من العيش في حياة كريمة خلال تلك الظروف.
وأوضح أن تعاون رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة مع الأورمان لدعم غير القادرين بدأ قبل سنوات من الآن وأثمر عن إعادة تنمية وتطوير العديد من القرى الأشد احتياجًا، كذلك إغاثة عدد كبير من الأسر الأكثر احتياجًا ودعم عدد كبير من الأنشطة الخيرية الإنسانية التي تقدمها الأورمان، واستفاد منها عدد كبير من الأهالي في صعيد مصر.
يذكر أن جمعية الأورمان أطلقت وقبل سنوات من الآن عدد من المبادرات الإنسانية في مجال الخدمات الطبية والمساعدات الموسمية والمشروعات التنموية، والتي استفاد منها عدد كبير من الأسر الأشد احتياجًا في المحافظات المختلفة، وبخاصة محافظات الصعيد والمحافظات الحدودية وقد أطلقت هذه المبادرات برعاية ودعم عدد كبير من المؤسسات الاقتصادية الكبرى من خلال مسئولتيها المجتمعية كذلك هدفت تلك المبادرات إلى الانتقال بالعمل الأهلي المصرى إلى رحاب التنمية المستدامة بدلا من الارتكاز على مجرد تقديم المساعدات المتقطعة.
وأضاف شعبان أن كفالة أبو هشيمة للأسر الأكثر احتياجًا سوف تتضمن إعانات عينية ونقدية تتمثل في مواد غذائية ومساعدات مالية تمكن تلك الأسر من العيش في حياة كريمة خلال تلك الظروف.
وأوضح أن تعاون رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة مع الأورمان لدعم غير القادرين بدأ قبل سنوات من الآن وأثمر عن إعادة تنمية وتطوير العديد من القرى الأشد احتياجًا، كذلك إغاثة عدد كبير من الأسر الأكثر احتياجًا ودعم عدد كبير من الأنشطة الخيرية الإنسانية التي تقدمها الأورمان، واستفاد منها عدد كبير من الأهالي في صعيد مصر.
يذكر أن جمعية الأورمان أطلقت وقبل سنوات من الآن عدد من المبادرات الإنسانية في مجال الخدمات الطبية والمساعدات الموسمية والمشروعات التنموية، والتي استفاد منها عدد كبير من الأسر الأشد احتياجًا في المحافظات المختلفة، وبخاصة محافظات الصعيد والمحافظات الحدودية وقد أطلقت هذه المبادرات برعاية ودعم عدد كبير من المؤسسات الاقتصادية الكبرى من خلال مسئولتيها المجتمعية كذلك هدفت تلك المبادرات إلى الانتقال بالعمل الأهلي المصرى إلى رحاب التنمية المستدامة بدلا من الارتكاز على مجرد تقديم المساعدات المتقطعة.
