قال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن تطوير ميدان التحرير سيتواكب مع نقل المومياوات الملكية من المتحف المصري للتحرير، إلى المتحف القومي للحضارة المصرية، مرورًا بميدان التحرير والكورنيش وسور مجرى العيون حتى الوصول لمنطقة عين الصيرة.
وأضاف "وزيري" في مداخلة هاتفية لبرنامج "هذا الصباح" على فضائية "إكسترا نيوز" اليوم الثلاثاء، أنه تم جلب إحدى المسلات التي كانت ملقاة منذ مئات السنين في منطقة صن الحجر، وتم ترميمها من قبل مرممين مصريين، وسيتم وضعها في ميدان التحرير، وهذه المسلة والأربعة كباش مؤمنة بالكامل، معقبا: "محدش هيقدر يوصل للمسلة والكباش ويكتب للذكرى الخالدة".
وتابع: "ميدان التحرير من أهم ميادين مصر والعالم العربي، ولا بد من أن يكون على غرار ميادين العالم، موضحا أنهم اقتربوا من الانتهاء منه".
وعن المتحف المصري الكبير، أضاف الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أنه تم الانتهاء من 100% من منشآت المتحف تقريبا، وجارٍ نقل الآثار إليه، فضلًا عن تنفيذ عمليات ترميم الآثار المقرر عرضها، منوها إلى أن الافتتاح سيكون في الربع الأخير من هذا العام.
وتابع: "ميدان التحرير من أهم ميادين مصر والعالم العربي، ولا بد من أن يكون على غرار ميادين العالم، موضحا أنهم اقتربوا من الانتهاء منه".
وعن المتحف المصري الكبير، أضاف الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أنه تم الانتهاء من 100% من منشآت المتحف تقريبا، وجارٍ نقل الآثار إليه، فضلًا عن تنفيذ عمليات ترميم الآثار المقرر عرضها، منوها إلى أن الافتتاح سيكون في الربع الأخير من هذا العام.
