رفعت السلطات المغربية من درجة الجاهزية والتأهب في مختلف النقط الحدودية وكـذا في المؤسسات الصحية المرجعية، في ظل اتساع رقعة الإصابة بفیروس “كورونا ” في أوروبا.
وتأتي هذه الخطوات، بعدما قررت إيطالیا إغلاق بلدات في شمال البلاد ومنع الدخول إليها أو الخروج منها بدون تصـريح، عقب تسجیل 152 حالة إصابة ووفاة أربعة أشخاص.
واستنفرت وزارة الصحة المغربية أجهزتها، بتنسيق مع مصالح الدرك الملكي والمصالح الطبية للقوات المسلحة الملكية ومختلف الأجهزة المتدخلة على مستوی نقط العبور الحدودية، من أجل تشديد إجراءات المراقبة وإخضاع أي حالة تحوم حولها شبهات أو أعراض معينة للفحص الدقيق قبل السماح للمعنيين بالمغادرة.
وتأتي هذه الخطوات، بعدما قررت إيطالیا إغلاق بلدات في شمال البلاد ومنع الدخول إليها أو الخروج منها بدون تصـريح، عقب تسجیل 152 حالة إصابة ووفاة أربعة أشخاص.
واستنفرت وزارة الصحة المغربية أجهزتها، بتنسيق مع مصالح الدرك الملكي والمصالح الطبية للقوات المسلحة الملكية ومختلف الأجهزة المتدخلة على مستوی نقط العبور الحدودية، من أجل تشديد إجراءات المراقبة وإخضاع أي حالة تحوم حولها شبهات أو أعراض معينة للفحص الدقيق قبل السماح للمعنيين بالمغادرة.
