أعلنت المقاومة الوطنية السورية اليوم الخميس استعدادها ورغبتها في الانضمام تحت لواء القوات المسلحة للتصدي للعدوان التركي على البلاد.
وقال رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية السورية ريزان حدو ـ في بيان أوردته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية ـ إننا "نمتلك القدرة على إكمال تحضيراتنا اللوجستية واستيعاب الآلاف من الرجال الجاهزين للمشاركة في التصدي للعدوان التركي على البلاد، وذلك في حال طلب قيادة الجيش ذلك من المقاومة"
وأضاف : "إثر تزايد التهديدات التركية العثمانية على البلاد تضع المقاومة نفسها تحت تصرف القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة للتصدي لأي عدوان على سوريا والعمل على تحرير كافة الأراضي المحتلة، من رأس العين إلى عفرين وإدلب ولواء الإسكندرون، وصولا إلى هضبة الجولان.
وكان حدو قد أعلن البيان التأسيسي للمقاومة في الأول من ديسمبر عام 2016، ووصف التجمع بأنه "أول تجمع سوري منذ أكثر من خمس سنوات يضم مؤيدين ومعارضين من البلاد".
وقال موقعو البيان وقتها :"إن المقاومة تشكلت من تحالف ضم مجموعة من القوى والشخصيات الوطنية السورية"، وكان من أبرز أهدافها: "حل الخلاف بين المكونات السورية وتوحيد طاقاتها، والتصدي للاحتلال التركي وردعه عن تحقيق أهدافه، واستعادة جميع الأراضي السورية منه، من جرابلس و حتى لواء الإسكندرون"، وكان التجمع أوقف نشاطاته بعد حوالي عام على تأسيسه.
وقال رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية السورية ريزان حدو ـ في بيان أوردته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية ـ إننا "نمتلك القدرة على إكمال تحضيراتنا اللوجستية واستيعاب الآلاف من الرجال الجاهزين للمشاركة في التصدي للعدوان التركي على البلاد، وذلك في حال طلب قيادة الجيش ذلك من المقاومة"
وأضاف : "إثر تزايد التهديدات التركية العثمانية على البلاد تضع المقاومة نفسها تحت تصرف القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة للتصدي لأي عدوان على سوريا والعمل على تحرير كافة الأراضي المحتلة، من رأس العين إلى عفرين وإدلب ولواء الإسكندرون، وصولا إلى هضبة الجولان.
وكان حدو قد أعلن البيان التأسيسي للمقاومة في الأول من ديسمبر عام 2016، ووصف التجمع بأنه "أول تجمع سوري منذ أكثر من خمس سنوات يضم مؤيدين ومعارضين من البلاد".
وقال موقعو البيان وقتها :"إن المقاومة تشكلت من تحالف ضم مجموعة من القوى والشخصيات الوطنية السورية"، وكان من أبرز أهدافها: "حل الخلاف بين المكونات السورية وتوحيد طاقاتها، والتصدي للاحتلال التركي وردعه عن تحقيق أهدافه، واستعادة جميع الأراضي السورية منه، من جرابلس و حتى لواء الإسكندرون"، وكان التجمع أوقف نشاطاته بعد حوالي عام على تأسيسه.