أكد وزير الداخلية الأردني سلامة حماد ، ضرورة تفعيل منظومة العمل العربي المشترك؛ لتجنيب المنطقة مزيدا من الأزمات والتحديات .
وأوضح حماد - خلال لقائه ، اليوم الخميس، السفير السعودي بعمان نايف السديري - أن الظروف التي تمر بها المنطقة تستدعي التكاتف ومواصلة التنسيق والتشاور حفاظا على استقرارها، حسبما أفادت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) .
وثمن الوزير الأردني دور المملكة السعودية الداعم ووقوفها المستمر إلى جانب الأردن في مختلف المجالات، مشددا على أن هذا الدعم يأتي في إطار العلاقات التاريخية بين البلدين، وتطابق الرؤى ووجهات النظر تجاه مختلف القضايا، والتحديات التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية.
واستعرض الجانبان- خلال اللقاء- أوجه التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين؛ لاسيما في المجالات الأمنية والشرطية وسبل دعمها وتعزيزها، في مجالات التدريب والتأهيل وحماية الحدود المشتركة ومراقبتها؛ لمنع أية اختراقات أمنية قد تحدث، إضافة إلى تبادل الخبرات والزيارات بين الطرفين. كما اتفق الجانبان على مواصلة التنسيق والتشاور وتفعيل علاقات الشراكة في شتى المجالات.
من جانبه ، شدد السفير السعودي على أن وحدة المصير المشترك بين البلدين تستدعي توحيد الجهود، لا سيما في النواحي الأمنية وتبادل الخبرات بما يحقق الأمن والاستقرار في البلدين والمنطقة .
وأوضح حماد - خلال لقائه ، اليوم الخميس، السفير السعودي بعمان نايف السديري - أن الظروف التي تمر بها المنطقة تستدعي التكاتف ومواصلة التنسيق والتشاور حفاظا على استقرارها، حسبما أفادت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) .
وثمن الوزير الأردني دور المملكة السعودية الداعم ووقوفها المستمر إلى جانب الأردن في مختلف المجالات، مشددا على أن هذا الدعم يأتي في إطار العلاقات التاريخية بين البلدين، وتطابق الرؤى ووجهات النظر تجاه مختلف القضايا، والتحديات التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية.
واستعرض الجانبان- خلال اللقاء- أوجه التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين؛ لاسيما في المجالات الأمنية والشرطية وسبل دعمها وتعزيزها، في مجالات التدريب والتأهيل وحماية الحدود المشتركة ومراقبتها؛ لمنع أية اختراقات أمنية قد تحدث، إضافة إلى تبادل الخبرات والزيارات بين الطرفين. كما اتفق الجانبان على مواصلة التنسيق والتشاور وتفعيل علاقات الشراكة في شتى المجالات.
من جانبه ، شدد السفير السعودي على أن وحدة المصير المشترك بين البلدين تستدعي توحيد الجهود، لا سيما في النواحي الأمنية وتبادل الخبرات بما يحقق الأمن والاستقرار في البلدين والمنطقة .