رسمت احتفالية عالم موازي بسمة وفرحة عارمة على وجوه ذوي الهمم، كما لونت حياتهم بالألوان، فهم استطاعوا من خلالها أن يروا حلمهم يكبر ويتحقق أمام أعينهم، فالمبادرة جعلتهم يشعرون بلذة الوصل لحلمهم، وكانت قلوبهم ترقص من الفرحة لأن من يدعمهم سواء من أهل أو أصحاب شارك في الحفل، فأسعد شيء للإنسان أن يجد من يحبه يقف إلى جانبه خاصة في أوقات نجاحه.