رصدت عدسة "البوابة نيوز" أحدث الخدمات التي يقدمها معرض القاهرة الدولى للكتاب "سوار الأمان" وهي خدمة تقدم للآباء والأمهات لأول مرة بمعرض القاهرة الدولى للكتاب في دورته الـ 51 والتي تحمل شعار "مصر أفريقيا.. ثقافة التنوع".
وبمجرد دخول الآباء والأمهات من البوابات الرئيسية للمعرض، يتم إعطاؤهم "سوار الأمان" وهو عبارة عن سوار من البلاستيك القابل للكتابة، حيث يتم كتابة اسم الأب والطفل، ورقم الهاتف عليه بالقلم ولا يتم مسحه، ووضعه على معصم الطفل أو الطفلة ويغلق بواسطة بواسطة زر الغلق المُحكم.
من جانبهم عبر بعض الآباء والأمهات عن امتنانهم بهذه الخدمة، وسعادتهم بها، مشيرًا إلى أنها ستساعد بشكل كبير في العثور على الطفل بمجرد فقدانه، مؤكدين على أنها فكرة جيدة.
فيما أشار المواطن "إسلام محمد" (مدرس) لـ"البوابة نيوز" إلى أن هذا التقليد جيد جدًا، لاسيما وأن بصحبته 9 أطفال من الطلبة الذين يدرسون معه، من مختلف المراحل الدراسية، وأن هذه الطريقة ستساعدني كثيرًا، إذا شرد أحد الأطفال، واختفى.
وعن سبب زيارته للمعرض أوضح "إسلام محمد" قائلًا: "إنني أحببت أن أصطحب بعض الطلبة الذين كان لديهم رغبة في الذهاب إلى المعرض، وذلك للإطلاع والمعرفة، وأن الزيارة تُعد فرصة سانحة ليكون هناك تواصل بشكل مختلف بين المدرس والتلميذ ووسط أجواء ثقافية بعيدة عن المناهج والدروس، وفرصة أكبر للإطلاع على أفكار وثقافات مختلفة، وهو الشيء الذي سينعكس بشكل إجابي مع بداية الترم الثاني".
وبمجرد دخول الآباء والأمهات من البوابات الرئيسية للمعرض، يتم إعطاؤهم "سوار الأمان" وهو عبارة عن سوار من البلاستيك القابل للكتابة، حيث يتم كتابة اسم الأب والطفل، ورقم الهاتف عليه بالقلم ولا يتم مسحه، ووضعه على معصم الطفل أو الطفلة ويغلق بواسطة بواسطة زر الغلق المُحكم.
من جانبهم عبر بعض الآباء والأمهات عن امتنانهم بهذه الخدمة، وسعادتهم بها، مشيرًا إلى أنها ستساعد بشكل كبير في العثور على الطفل بمجرد فقدانه، مؤكدين على أنها فكرة جيدة.
فيما أشار المواطن "إسلام محمد" (مدرس) لـ"البوابة نيوز" إلى أن هذا التقليد جيد جدًا، لاسيما وأن بصحبته 9 أطفال من الطلبة الذين يدرسون معه، من مختلف المراحل الدراسية، وأن هذه الطريقة ستساعدني كثيرًا، إذا شرد أحد الأطفال، واختفى.
وعن سبب زيارته للمعرض أوضح "إسلام محمد" قائلًا: "إنني أحببت أن أصطحب بعض الطلبة الذين كان لديهم رغبة في الذهاب إلى المعرض، وذلك للإطلاع والمعرفة، وأن الزيارة تُعد فرصة سانحة ليكون هناك تواصل بشكل مختلف بين المدرس والتلميذ ووسط أجواء ثقافية بعيدة عن المناهج والدروس، وفرصة أكبر للإطلاع على أفكار وثقافات مختلفة، وهو الشيء الذي سينعكس بشكل إجابي مع بداية الترم الثاني".
