أكد قائد الجيش اللبناني العماد جوزاف عون، أهمية التنسيق بين القوات المسلحة والقوى الأمنية في سبيل حفظ أمن واستقرار لبنان، ومنع أي اعتداءات على الممتلكات العامة والخاصة.
جاء ذلك خلال زيارة قائد الجيش اللبناني، اليوم الأحد، إلى ثكنة إميل الحلو (أحد القطاعات الشرطية المركزية لقوى الأمن الداخلي اللبناني في العاصمة بيروت)، حيث اطلع من المدير العام لجهاز لقوى الأمن الداخلي (الشرطة اللبنانية) اللواء عماد عثمان، على الإجراءات والتدابير الميدانية المتبعة أثناء المظاهرات والاحتجاجات وأعمال الشغب.
وأثنى العماد عون، على مستوى الجاهزية لدى قيادة قوى الأمن الداخلي والاحترافية في تنفيذ عمليات القيادة والسيطرة، منوها بأعمال جميع الأجهزة العسكرية والأمنية في المرحلة الدقيقة التي يمر بها لبنان حاليا، معربا عن تقديره للتضحيات التي يقدمونها في سبيل الحفاظ على أمن اللبنانيين واستقرار البلاد.
واستعرض مع مدير قوى الأمن الداخلي الأوامر التي تُعطى أثناء عمليات حفظ الأمن والنظام لحماية المتظاهرين اللبنانيين، وتدرجها وفقا لتطور أحداث الشغب والعنف التي تطال الممتلكات العامة والخاصة والتعدي على عناصر قوى الأمن الداخلي.
وكان الرئيس اللبناني ميشال عون، ورئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري قد كلفا، مساء أمس، الجيش اللبناني بالنزول لمؤازرة القوى الأمنية، لفرض الأمن والسيطرة على الاشتباكات والمواجهات الواسعة التي اندلعت بين المتظاهرين والقوى الأمنية، وما ترتب على ذلك من حالة شغب كبيرة عمت العاصمة بيروت.
جاء ذلك خلال زيارة قائد الجيش اللبناني، اليوم الأحد، إلى ثكنة إميل الحلو (أحد القطاعات الشرطية المركزية لقوى الأمن الداخلي اللبناني في العاصمة بيروت)، حيث اطلع من المدير العام لجهاز لقوى الأمن الداخلي (الشرطة اللبنانية) اللواء عماد عثمان، على الإجراءات والتدابير الميدانية المتبعة أثناء المظاهرات والاحتجاجات وأعمال الشغب.
وأثنى العماد عون، على مستوى الجاهزية لدى قيادة قوى الأمن الداخلي والاحترافية في تنفيذ عمليات القيادة والسيطرة، منوها بأعمال جميع الأجهزة العسكرية والأمنية في المرحلة الدقيقة التي يمر بها لبنان حاليا، معربا عن تقديره للتضحيات التي يقدمونها في سبيل الحفاظ على أمن اللبنانيين واستقرار البلاد.
واستعرض مع مدير قوى الأمن الداخلي الأوامر التي تُعطى أثناء عمليات حفظ الأمن والنظام لحماية المتظاهرين اللبنانيين، وتدرجها وفقا لتطور أحداث الشغب والعنف التي تطال الممتلكات العامة والخاصة والتعدي على عناصر قوى الأمن الداخلي.
وكان الرئيس اللبناني ميشال عون، ورئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري قد كلفا، مساء أمس، الجيش اللبناني بالنزول لمؤازرة القوى الأمنية، لفرض الأمن والسيطرة على الاشتباكات والمواجهات الواسعة التي اندلعت بين المتظاهرين والقوى الأمنية، وما ترتب على ذلك من حالة شغب كبيرة عمت العاصمة بيروت.