دعت رئيسة وزراء فنلندا الجديدة سانا مارين إلى تطبيق نظام عمل مرن في البلاد، يتضمن خفض أسبوع العمل إلى أربعة أيام وخفض عدد ساعات العمل في اليوم إلى ست ساعات.
وقالت مارين البالغة من العمر 34 عاما، وهي ثاني أصغر رئيس حكومة في العالم، إنها ستسمح للعاملين بقضاء المزيد من الوقت مع أسرهم، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وتقود مارين، وهي أم لطفل واحد، ائتلاف يسار وسط يضم أربعة أحزاب أخرى جميعها ترأسها نساء، ثلاث منهن تحت سن 35.
وقالت رئيسة وزراء فنلندا "أعتقد أن الأشخاص يستحقون قضاء المزيد من الوقت مع أسرهم وأحبائهم وهواياتهم وغيرها من جوانب الحياة، مثل الثقافة"، مضيفة "قد تكون هذه هي الخطوة التالية بالنسبة لنا في الحياة العملية".
وقبل أن تصبح مارين رئيسا للوزراء في أوائل ديسمبر الماضي ، شغلت منصب وزير النقل في فنلندا.. وخلال شغلها هذا المنصب، نادت مارين بأن تصبح أسابيع العمل أقصر لتحسين علاقات الموظفين وإنتاجيتهم.
يذكر أنه في السويد المجاورة لفنلندا تمت تجربة نظام الست ساعات عمل في عام 2015، وأظهرت النتائج أن الموظفين كانوا أكثر سعادة وثراء وإنتاجية.
وفي نوفمبر، اتخذت شركة ميكروسوفت في اليابان خطوة جريئة في محاولة لتحسين التوازن بين العمل والحياة حيث منحت موظفيها عطلة نهاية أسبوع من ثلاثة أيام، وأظهرت النتائج أن الإنتاجية ارتفعت بنسبة مذهلة بلغت 39.9 في المائة.
وقالت مارين البالغة من العمر 34 عاما، وهي ثاني أصغر رئيس حكومة في العالم، إنها ستسمح للعاملين بقضاء المزيد من الوقت مع أسرهم، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وتقود مارين، وهي أم لطفل واحد، ائتلاف يسار وسط يضم أربعة أحزاب أخرى جميعها ترأسها نساء، ثلاث منهن تحت سن 35.
وقالت رئيسة وزراء فنلندا "أعتقد أن الأشخاص يستحقون قضاء المزيد من الوقت مع أسرهم وأحبائهم وهواياتهم وغيرها من جوانب الحياة، مثل الثقافة"، مضيفة "قد تكون هذه هي الخطوة التالية بالنسبة لنا في الحياة العملية".
وقبل أن تصبح مارين رئيسا للوزراء في أوائل ديسمبر الماضي ، شغلت منصب وزير النقل في فنلندا.. وخلال شغلها هذا المنصب، نادت مارين بأن تصبح أسابيع العمل أقصر لتحسين علاقات الموظفين وإنتاجيتهم.
يذكر أنه في السويد المجاورة لفنلندا تمت تجربة نظام الست ساعات عمل في عام 2015، وأظهرت النتائج أن الموظفين كانوا أكثر سعادة وثراء وإنتاجية.
وفي نوفمبر، اتخذت شركة ميكروسوفت في اليابان خطوة جريئة في محاولة لتحسين التوازن بين العمل والحياة حيث منحت موظفيها عطلة نهاية أسبوع من ثلاثة أيام، وأظهرت النتائج أن الإنتاجية ارتفعت بنسبة مذهلة بلغت 39.9 في المائة.
