عقد اليوم الأربعاء، الدكتور أحمد عبدالسلام عميد كلية الآداب جامعة الفيوم لقاء خاصا بذوي الاحتياجات الخاصة بحضور الدكتور سيد الوكيل مدير مركز رعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة بالجامعة.
أوضح الدكتور أحمد عبد السلام أن اللقاء عقد بمناسبة اليوم العالمي لذوي الفئات الخاصة تحت شعار (أصحاب الهمم والإرادة والتحدي) مؤكدًا أن كلية الآداب تحرص على التواصل الدائم مع كافة مؤسسات المجتمع المدني بما يخدم قضايا أصحاب الهمم ويحقق الهدف الأسمى لرعايتهم بشكل جيد قدر المستطاع، لافتًا أنه سيبحث استحداث برنامج للفئات الخاصة بقسم علم النفس بالكلية للمساهمة في تدريب خريجين قادرين على التعامل بشكل كامل مع كافة حالات الإعاقات المختلفة لإعادة تأهيلهم ودمجهم في المجتمع.
وأشار إلى أن القيادة السياسية ممثلة في مؤسسة الرئاسة، أولت اهتمامًا كبيرًا بقضايا ومشكلات ذوي الاحتياجات الخاصة وخاصةً من خلال إدراجهم بالخطة الإستراتيجية للتنمية المستدامة 2030 إذ يُمكن للأشخاص من ذوي الإعاقة المشاركة في سياقات العمل الإنساني.
يذكر أن الأمم المتحدة خصصت يوم 3 ديسمبر من كل عام للاحتفال بذوي الاحتياجات الخاصة منذ 1992 لدعمهم وتعزيز حقوقهم وإشراكهم ودمجهم في جميع المجالات الاجتماعية والتنموية ولزيادة الوعي بأصحاب الهمم على المستويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
أوضح الدكتور أحمد عبد السلام أن اللقاء عقد بمناسبة اليوم العالمي لذوي الفئات الخاصة تحت شعار (أصحاب الهمم والإرادة والتحدي) مؤكدًا أن كلية الآداب تحرص على التواصل الدائم مع كافة مؤسسات المجتمع المدني بما يخدم قضايا أصحاب الهمم ويحقق الهدف الأسمى لرعايتهم بشكل جيد قدر المستطاع، لافتًا أنه سيبحث استحداث برنامج للفئات الخاصة بقسم علم النفس بالكلية للمساهمة في تدريب خريجين قادرين على التعامل بشكل كامل مع كافة حالات الإعاقات المختلفة لإعادة تأهيلهم ودمجهم في المجتمع.
وأشار إلى أن القيادة السياسية ممثلة في مؤسسة الرئاسة، أولت اهتمامًا كبيرًا بقضايا ومشكلات ذوي الاحتياجات الخاصة وخاصةً من خلال إدراجهم بالخطة الإستراتيجية للتنمية المستدامة 2030 إذ يُمكن للأشخاص من ذوي الإعاقة المشاركة في سياقات العمل الإنساني.
يذكر أن الأمم المتحدة خصصت يوم 3 ديسمبر من كل عام للاحتفال بذوي الاحتياجات الخاصة منذ 1992 لدعمهم وتعزيز حقوقهم وإشراكهم ودمجهم في جميع المجالات الاجتماعية والتنموية ولزيادة الوعي بأصحاب الهمم على المستويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.