أكد الرئيس السيسي منذ أيام خلال فعاليات الندوة التثقيفية الواحدة والثلاثين للقوات المسلحة في مناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر، أن انتصارات حرب أكتوبر المجيدة باتت علامة فارقة في تاريخ العلوم العسكرية، وقال: «مَنْ لا يملك جيشًا قويًا وسلاحًا عصريًا لا يملك أمنًا».
وقد تضمنت كلمة الرئيس للشعب العديد من الرسائل المهمة والداخل والخارج وهذه الرسائل هى:
- مطمئن تمامًا على مصر.. لأن الله عز وجل راعيها وحافظها.
- قوتنا في وحدتنا.
- مَنْ لا يملك جيشًا قويًا وسلاحًا عصريًا لا يملك أمنًا.
- نخوض حربًا شرسة ضد الإرهاب.. ومعركة أخرى في البناء والتقدم.
- عطاء الجيش خلال السنوات الماضية من أجل مصر فوق الخيال.. والتاريخ شاهد.
- ما شهدناه خلال الشهرين الماضيين.. محاولات لتشويه القوات المسلحة.
- جيش مصر قوى وقادر.. وترتيبه متقدم جدًا عالميًا.
- الشعب قادر على مواصلة تضحياته من أجل وطنه وأثق فيه وفى معدنه الأصيل.
- حجم السيطرة والاستقرار الأمني في سيناء تحسن كثيرًا.
- الوحدة والثبات أهم تحدٍ يواجه المصريون.
- المصريون تبرعوا لبناء الجيش بعد الهزيمة لاستعادة الأرض.
- اتفقت مع رئيس وزراء إثيوبيا على عقد لقاء قريبًا في روسيا للتباحث حول سبل دفع مفاوضات سد النهضة.
- وضعنا خطة متكاملة منذ ٢٠١٤ بتكلفة ٢٠٠ مليار جنيه لإعادة تدوير المياه من خلال محطات معالجة ثلاثية وإنشاء محطات ضخمة للتحلية.
- هزيمة ٦٧ كانت قاسية ومريرة.. لكن وعى المصريين كان أكبر.
- أتوجه بالشكر للمشير طنطاوى قائد الكتيبة «١٦» خلال حرب أكتوبر، والذى قاد مصر في أصعب الفترات.
- تحركنا لبناء الدولة بالتزامن مع حرب استنزاف في سيناء منذ ٦ سنوات مع الإرهاب.
- لو لم تكن ٢٠١١.. لكان هناك اتفاق سهل وقوى في سد النهضة.
- اتفقنا مع السودان وإثيوبيا على الملء والتخزين وعدم الإضرار بمصر.
- الدولة أخلت منازل ملاصقة للشريط الحدودى حفاظًا على الأمن القومى وقدمت التعويضات للأهالى ولم تهَجرَّ أحدًا.
- إجماع عربى برفض التدخل التركى في سوريا.
- مصر ليست دولة معتدية.. ولا تسعى للتدخل في شئون الآخرين.
- مصر قادرة على حماية حقوقها ومواجهة التحديات.
- الدولة تدرك شدة ما يتحمله المصريون من مصاعب اقتصادية.
- مصر دولة محورية في محيط مضطرب.. لا أمن ولا استقرار بالمنطقة دونها.
- احذروا الدعاية المضللة.. ظاهرها مصلحة الشعب وباطنها السوء والشر.
- لا نتدخل في شئون الدول بالإضرار.. ونسعى للحوار والتفاوض.
- انتصار أكتوبر علامة فارقة في تاريخ العلوم العسكرية. لم نتوصل لاتفاق في سد النهضة.. وهناك حاجة لطرف رابع.
- نمضى بنجاح لنحقق ما نحلم به من أجل وطننا.
- الشعب لم يفقد الثقة في جيشه.. حتى وقت الهزيمة في ٦٧.
- وعى المصريين.. كان أكبر من الهزيمة.
- «الممر» يعكس الروح المصرية ويعبر عن كل شرائح المجتمع.. وهو رسالة جميلة للمصريين.
هذه هى أهم رسائل قائد مصر في الندوة التثقيفية الحادية والثلاثين التى أقيمت في مناسبة ذكرى نصر أكتوبر العظيم.
