الخميس 03 أكتوبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الخميس 6 فبراير

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

ركزت الصحف السعودية الصادرة اليوم على العناوين الرئيسية التالية..

خادم الحرمين يرعى حفل افتتاح «الجنادرية 29» وسباق الهجن الكبير.. الأربعاء

- ولي العهد يستقبل قائد الجيش الباكستاني ويقلده وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الممتازة.

- مصدر مسئول لوكالة الأنباء السعودية: المملكة دفعت كامل حصتها البالغة (320) مليون دولار في رأسمال صندوقي القدس والأقصى.

- وزير التربية: تجريم القتال في الخارج يؤكد منهج الاعتدال السعودي.

- الأمير سلطان بن سلمان: هيئة السياحة تعمل على هيكلة مشروع الملك عبد الله للعناية بالتراث الحضاري للبدء في تنفيذ المشروع.

- الأمير محمد بن نواف يؤكد دور رجال الأعمال في الارتقاء بالعلاقات بين المملكتين.

- سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة التقى أعضاء الجانب السعودي بمجلس الأعمال السعودي - البريطاني.

- أمير القصيم يدشّن أبراج الهدى.. ويؤكد دعم الحكومة لأعمال الخير.

- الأمير سعود بن نايف يطلع على مشروع تطوير البيئة العمرانية لحاضرة الدمام.

- أمير الشرقية يشيد بدور الإعلام في دعم عجلة التنمية وإبراز الإنجازات.

- أمير المدينة يدشن ويؤسس لمشروعات في ينبع بـ2100 مليون ريال اليوم .. ويفتتح ملتقى الاعتماد المدرسي الأحد.

- أمير عسير يؤكدأهمية رفع مستوى الخدمات لمراكز ومحافظات المنطقة.

- الأمير مشاري بن سعود يدشن معرض أولمبياد الإبداع الذي يضم 25 ابتكارا و21 بحثا لطالبات منطقة الباحة.

- أمير الجوف افتتح مهرجان التمور في دومة الجندل بمشاركة 100 مزارع وسط حضور فاق ال 5000 من أبناء المنطقة.

- مختصون: القرار حكيم استوفى الجوانب القانونية والشرعية والإنسانية، ولم يعد معقولاً ومقبولاً الاستحواذ على عقول أبناء الوطن تحت مسميات الجهاد.

- وزير الصحة ينوه بما تضمنه بيان مجلس الوزراء المثمن للرعاية الصحية.

- العيبان يستعرض جهود المملكة في حقوق الإنسان مع منظمة العمل الدولية.

- انطلاق فعاليات المؤتمر العالمي الـ25 لجمعية القلب السعودية.

- الجمعية السعودية للمحافظة على التراث تعقد اجتماعها في مركز الملك عبد العزيز التاريخي.

- اجتماع طب العيون السعودي 2014 ينعقد الشهر القادم بمشاركة نخبة من أساتذة طب العيون بالعالم.

- هيئة تطويرالرياض: 7 آلاف مهندس لإنجاز تصاميم مخططات المترو.

- مؤتمر في الرياض يعالج أمراض الكبد بمشاركة دولية واسعة.

- أبحاث «ينبع عبر التاريخ» تؤكد القيم التاريخية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية للمحافظة.

- الرياض تشهد افتتاح مؤتمر طب وجراحة القلب.

- مهرجان تمور الأحساء يتيح الفرصة للفلاحين لتسويق تمورهم.

«حلوة الجوف» تتصدر البيع في ثاني أيام مهرجان التمور.

- أُمناء مؤسسة الملك خالد يخصّصون وقفاً لتمويل المشروعات التنموية.

- وزير النقل: الموانئ شريك فعال في تطوير الاقتصاد..وأسندنا 28 فرصة استثمارية للقطاع الخاص.

- اجتماع بين وزيري الإسكان السعودي والمصري لتعزيز التعاون.

- مجلس الغرف السعودية يشارك في الحملة الثانية لـ«مخترعو الخليج 2014».

- نائب رئيس غرفة جدة يدشن المعرض السعودي الدولي الرابع للمكائن والمعدات.

- الأسهم المحلية تكسر وتيرة الهبوط لتعود للارتفاع بعد جلستين من الخسائر.

 5000 زائر يبحثون عن العمل في معرض التوظيف السعودي الثاني.. بأبها.

- مسئول بمؤسسة النقد: البنوك المحلية جاهزة لتطبيق نظام «حماية الأجور» في القطاع الخاص.

- رئيس الوزراء المصري قدم شكره لقيادة وشعب المملكة ووجه الدعوة لخادم الحرمين وولي العهد لزيارة القاهرة.

- الببلاوي: المملكة قدمت الدعم السياسي والاقتصادي والنفسي لمصر.. وكان له أكبر الأثر في عودة الاستقرار.

- رئيس مجلس الشورى البحريني: مواقف خادم الحرمين محل تقدير العرب والمسلمين.

- الزياني: ظروف المنطقة أسهمت في دفع المشاريع الدفاعية للمجلس.

- لبنان: الادّعاء على عمر الأطرش بتفجيري حارة حريك.

- تشكيل قوة سودانية- مصرية مشتركة لمراقبة الحدود.

- واشنطن تقلص غاراتها على باكستان دعمًا للمفاوضات مع طالبان.

- البرلمان الإيراني مستاء من إدانة ظريف لـ«الهولوكوست»

- ظريف أبلغ كيري أن لا سلطة له لمناقشة الملف السوري.. و"الملف في أيدي مراجع عليا في طهران".

- باكستان تدعو الهند للمضي نحو حل سلمي لنزاع كشمير.

- وزيرة خارجية إيطاليا: لا حل سحريا لقضية الإرهاب.

- الكوريتان تبحثان لم شمل العائلات التي فرقتها الحرب.

- تواصل الاضطرابات يقود تايلاند نحو أزمة اقتصادية.

- 12 قتيلاً في اشتباكات بشمالي إفريقيا الوسطى.

- ألمانيا تمدد مهمة قواتها في أفغانستان وتزيد قوامها في مالي.

وتطرقت الصحف في طبعتها الصباحية للعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.


وتحت عنوان "الأمن خط أحمر"، قالت صحيفة "الشرق": منذ تأسيس هذا الوطن، كانت الركيزة الأساسية له هي الأمن باعتباره خطاً أحمر لا يمكن المساس به، مشددة في هذا الصدد، على أن الأمن هو الأساس الذي تسير عليه كل مشاريع التنمية، ويتقاطع معه الاستقرار ونهوض البلاد.

وبينت أن مَنْ يمثل هذا الأمن هو رجل الأمن الذي يُعتبر العنصر الأهم في توفير بيئة صحية تحارب الجريمة وتتقصَّى المجرمين، وتسعى إلى إنصاف المتضررين، وكشف الخيوط المعقدة التي يكون هدف المجرمين الإفلات منها.

وأشارت إلى أن مَنْ يتناسى تضحيات رجل الأمن الخالدة في التفجيرات الإرهابية التي أصابت العاصمة الرياض في حقبة ماضية، أو قتلى رجال الأمن حفاظاً على حدودنا من دخول المخدرات في جازان، أو الضحايا الأبرياء في عملية ضبط ما قام به بعض المخربين في القطيف، هؤلاء المتناسون لهذه التضحيات يعيشون خلف نظرة ضيقة، وعين مثقوبة، ورؤية تسلب ما قام به رجال الأمن من حماية لنا جميعاً.


واعتبرت صحيفة "المدينة"، أن قرار خادم الحرمين الشريفين التاريخي بتجريم كلِّ مَن يقاتل خارج المملكة، أو يساعد، أو ينتمي إلى جماعة إرهابية، أو متطرفة، جاء في توقيته المناسب ليسدَّ الطريق أمام موجة جديدة من الإرهاب، كان يمكن أن تشتعل مرة أخرى؛ لتعيد إلى الأذهان شريط العمليات الإرهابية القذرة التي ابتُلينا بها في العقد الماضي.

وقالت: إن المملكة نجحت بعون الله وتوفيقه، وعبر إستراتيجيتها الأمنية المتكاملة في القضاء على تلك الظاهرة، وجعلت من التجربة السعودية في مكافحة الإرهاب تجربة جديرة بالاقتداء من قِبل العديد من دول العالم.

وأوضحت أن القرار يعني الكثير، ويعني على الأخص إضافة عنصر هام في الإستراتيجية السعودية لمكافحة الإرهاب، بسدِّ الطريق أمام دعاة الإرهاب الذين يتمسّحون بعباءة الدِّين لممارسة طقوسهم في خداع الشباب، وتضليل النشء، وتسميم أفكار السذّج، والتلاعب بأهوائهم من خلال الخطب الرنّانة، والشعارات البرّاقة، واستخدام الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية الشريفة في غير مواضعها الصحيحة، لتحقيق غاياتهم الشريرة، ومقاصدهم الخبيثة في الإساءة للوطن.


وأبرزت صحيفة "البلاد"، أن الأمر الملكي جاء حازماً بشأن عقوبات المشاركين في الأعمال القتالية خارج المملكة أو الانتماء للتيارات أو الجماعات الدينية أو الفكرية المتطرفة أو المصنفة كمنظمات إرهابية داخلياً أو إقليمياً أو دولياً، أو تأييدها أو تبني فكرها أو منهجها بأية صورة,ففي خضم الأحداث المتشابكة والأخطار التي تتربص بالأمة عبر الإرهاب الغادر وتنظيماته الإجرامية التي تستهدف استقرار وأمن وسلامة العديد من الدول العربية والإسلامية أدرك الجميع خطورة الفكر المتطرف والمنهج الإرهابي الذي تقوده تنظيمات معروفة في مخططاتها ومقاصدها الشريرة ، ولا يجوز لأي عاقل مخلص للوطن ان يتورط أو يبدي دعما أو تأييدا بأي شكل من الأشكال من قريب أو بعيد لمثيري الفتنة والإرهاب.

وأوضحت أن الأمر الملكي جاء واضحاً ومكملاً لنظام مكافحة الإرهاب وتمويله ، ووضع النقاط على الحروف لإكمال منظومة القوانين المساهمة في حفظ المجتمع وتعزيز حماية شباب الوطن من العابثين والمحرضين وكل من يحاول استهدافه بسوء.

وتحت عنوان "الرياض والقاهرة.. رمانة الميزان"، كتبت صحيفة "الوطن" في كلمتها، أنه ليس جديداً أن يقال: إن متانة العلاقات بين المملكة ومصر هي المؤشر الحقيقي على حال الأمة العربية، وهي الدال الأكثر وضوحاً على أن الأمة بخير، وقادرة على تجاوز الأزمات بثبات.

وتابعت قائلة: وليس جديداً أن تصب العلاقة الممتازة بين هذين البلدين الكبيرين في نهر مصلحة الأمة العربية؛ ذلك أنهما ـ استراتيجيا وتاريخيا ودوليا ـ تتمتعان بقدرة كبيرة على التأثير، وقدرة مماثلة على الاستقرار مهما كانت العواصف المحيطة بهما عاتية.

وبينت أن العلاقة السعودية المصرية ليست "كلاماً"، وليست "شعارات"، وليست صدى للأحداث الآنية، وليست مصالح متبادلة وحسب، وإنما هي أكبر من ذلك حجماً، وأعمق تاريخاً من أن تُختزل في مشروعات مشتركة، أو استثمارات متبادلة.


وأوضحت صحيفة "عكاظ"، أنه بعودة رئيس الوزراء المصري الدكتور حازم الببلاوي والوفد المرافق له في زيارته للمملكة خلال اليومين الماضيين تتعمق العلاقات السعودية المصرية بعد أن أكدت المملكة مجدداً بأنها مع مصر.. وإلى جانب مصر.. ولن تتخلى عن مصر الشعب..ومصر الدولة.. ومصر الدور الإقليمي الأبرز.

وأشارت إلى أنه إذا كان هناك من يتحسسون من تنامي هذه العلاقة لأسباب تخصهم ولا تعنينا.. فإن عليهم أن يراجعوا حساباتهم وبالذات بعد أن أكد الشعب المصري تصميمه على المضي في خارطة المستقبل حتى النهاية.

وتابعت الصحيفة قائلة: نحن - إذن - مع مصر في كل الظروف.. وسوف يتواصل هذا الدعم الشامل بصورة أكبر بعد أن ينتخب الشعب رئيسه القادم ويبدأ مرحلة جديدة في بناء الدولة المصرية القوية بعد أن تجاوز بنجاح وحتى الآن أهوالاً كثيرة ولله الحمد.


ولفتت صحيفة "اليوم" إلى أن الأمن العربي كله أصبح في دائرة الاستهداف الإيراني، فلم يعد الأمر كما في السابق، مقتصراً على منطقة دون غيرها.

وقالت: لقد حصرت إيران في العقود السابقة أطماعها في العراق وبلدان الخليج العربي، وكانت محاولات تصدير الثورة إلى هذه المناطق، أحد تجليات نزعاتها التوسعية.

واعتبرت أن صمت المجتمع الدولي، وعجزه الواضح عن احتواء نزعات التوسع، والتراخي الأممي تجاه طموحات إيران النووية، أحدث استدارة كبيرة في سياسات طهران.

فقد رأت القيادة الإيرانية، كيف التراجع الدولي عن سياسة الضغط والتلويح باستخدام القوة، إلى سياسة الاحتواء، عبر المفاوضات السلمية.

وشددت "اليوم" على أن الأمن العربي كله في خطر، والعرب بين خيارين: إما التسليم لنزعات الشر والتوسع، أو التصدي بقوة؛ لاحتواء نهج التوسع، والحيلولة دون انتشاره، وهو خيار الكبرياء والرجولة.


أما صحيفة "الرياض" فكتبت عن الحوار الوطني اليمني، مبرزة أنه خرج بنتائج إيجابية حيث قرر رسم خارطة اليمن لعدة أقاليم بحيث يتم حل مشكلة الجنوب، إلاّ أن الوضع المستجد هو زحف الحوثيين على عدة مدن بما فيها مواقع حساسة لاستباق مشروع الأقاليم في توسيع دائرة نفوذهم، حتى إن قبيلة حاشد التي تعد الأكبر في تجمع قبلي سلّمت بالأمر الواقع وعملت ما يشبه الهدنة معهم، ومع ذلك تبقى الأمور ليست مشكلة.

ورأت أن المهم في مجريات الأحداث أنه لا أحد من الفرقاء يريد إشعال حروب حزبية أو قبلية؛ لأن النتائج ستقود لحرب أهلية في بلد لا يحتاج للسلاح أمام مخزون هائل في الداخل، وخشية تكرار الحروب السابقة التي وضعت اليمن على لائحة الدول المنكوبة.

وأشارت إلى أن الاتفاق على لائحة الحوار الوطني جاء بما يشبه الإجماع، إلاّ أن هناك، خلف هذه القناعات، من يريد الكسب الشخصي، أو انتزاع حق الآخر، لكن اليمن الذي يعاني أوضاعاً مادية وانقسامات داخلية، التزم مبدأ عدم التصعيد مع الفصائل المتناحرة حتى إن الدولة تركت تسوية المشكلات بين الفرقاء قضية تعتمد على حلّهم لها بعيداً عنها بحيث تتجنب أي مسؤوليات لا تتعلق بدورها.