أدان حزب الرباط الديمقراطي الاجتماعي في موريتانيا، العدوان الهمجي السافر الذي تنفذه قوات النظام التركي حاليا ضد الأراضي السورية العربية بحجج ومبررات سخيفة وغير مقنعة.
وقال الحزب - في بيان صحفي نشرته صحف نواكشوط اليوم الاثنين - إن ما يقوم به الجيش التركي من عدوان ضد الأراضي العربية السورية منذ أيام وما خلفه من خسائر بشرية ومادية يعد امتحانا حقيقيا للإرادة الدولية وللقانون الدولي ولكل الشرائع والأعراف.
وأضاف البيان أن عدوان الرئيس التركي على الأراضي السورية نتيجة حتمية لليأس الذي أصيب به وبعد أن انهارت كل مشاريعه الإرهابية في هذا البلد، وبعد أن ضربت كل التشكيلات الإرهابية المتآمرة على سوريا والتي كانت تتخذ من تركيا قاعدة الانطلاق.
ورأى الحزب الموريتاني أن الجيش التركي لن يحصد إلا الهزيمة والخيبة في هذه المغامرة المتهورة، وأن سوريا ستنتصر في هذه المعركة التافهة.
وكانت موريتانيا قد أدانت العدوان على سوريا وأكدت دعمها اللامشروط لاستقلال الجمهورية العربية السورية ووحدتها وسيادتها على أراضيها.
وأعربت عن قلقها الشديد من تداعيات العمليات العسكرية على أرواح المدنيين السوريين العزل وحقهم الطبيعي في العيش في وطنهم بأمن واستقرار وكرامة.
وقال الحزب - في بيان صحفي نشرته صحف نواكشوط اليوم الاثنين - إن ما يقوم به الجيش التركي من عدوان ضد الأراضي العربية السورية منذ أيام وما خلفه من خسائر بشرية ومادية يعد امتحانا حقيقيا للإرادة الدولية وللقانون الدولي ولكل الشرائع والأعراف.
وأضاف البيان أن عدوان الرئيس التركي على الأراضي السورية نتيجة حتمية لليأس الذي أصيب به وبعد أن انهارت كل مشاريعه الإرهابية في هذا البلد، وبعد أن ضربت كل التشكيلات الإرهابية المتآمرة على سوريا والتي كانت تتخذ من تركيا قاعدة الانطلاق.
ورأى الحزب الموريتاني أن الجيش التركي لن يحصد إلا الهزيمة والخيبة في هذه المغامرة المتهورة، وأن سوريا ستنتصر في هذه المعركة التافهة.
وكانت موريتانيا قد أدانت العدوان على سوريا وأكدت دعمها اللامشروط لاستقلال الجمهورية العربية السورية ووحدتها وسيادتها على أراضيها.
وأعربت عن قلقها الشديد من تداعيات العمليات العسكرية على أرواح المدنيين السوريين العزل وحقهم الطبيعي في العيش في وطنهم بأمن واستقرار وكرامة.
