قال رئيس مجلس النواب الأردني المهندس عاطف الطراونة إن الحديث عن التنمية والاستقرار في المنطقة لن يتحقق ما دامت دول وكيانات ترفض الانصياع لقرارات الشرعية الدولية، وتضرب بها عرض الحائط.
وأضاف الطراونة - خلال كلمته في أعمال الاجتماع الرابع لرؤساء برلمانات أورآسيا المنعقد في كازاخستان - أن البحث في آفاق الشراكة والتعاون في أورآسيا تقف أمامه عقبات الحروب بالوكالة، داعيا البرلمانات لاستنكار ورفض وتعرية دولة الاحتلال الإسرائيلي لما تقوم به من إجرامٍ في الأراضي الفلسطينية قتلاً وتشريداً وزجاً بالأطفال والنساء والشيوخ في المعتقلات، وتجريفاً للأرض واقتحام المقدسات، ومحاولات تهويد القدس على حساب هوية أهلها وتاريخها العربي وعلى حساب مقدساتها الإسلامية والمسيحية.
وأشار الطروانة - في كلمته التي أوردتها وكالة الأنباء الأردنية - إلى أهمية دعم مبادرات وجهود الدول في محاربة الإرهاب، فهو خطر يعيق قاطرة التنمية ويعيق عجلة النمو ويدفع بالبلدان إلى الرجوع لمربعات خلفية، وأسهم في تعميق الجراح لدى الكثير من بلداننا، مؤكدا أهمية وقف برامج التسلح النووي في المنطقة، ولاسيما آسيا وأوروبا لمعاناتهما أكثر من سواها جراء تجارة الدم والحروب وآلاف القتلى والويلات الكبيرة، داعيا إلى النهوض بأقطارنا وتحقيق تطلعات شعوبها، وأن توجه الأموال والطاقات لتحقيق التنمية المستدامة والتكامل الاقتصادي وتعزيز الحوار وتقبل الآخر وزيادة رفاهية الشعوب، وتحسين مناخات الاستثمار بدلاً من تسخين جبهات التوتر.
ودعا لتعميق مبادئ الكسب والمنفعة المتبادلة في مشروع طريق الحرير الذي يعد احد أهم المشاريع التي ستحدث فارقاً في شكل التجارة العالمية، ويعود بالنفع على مسار التنمية وحركة التجارة والاستثمار في أورآسيا.
وأضاف الطراونة - خلال كلمته في أعمال الاجتماع الرابع لرؤساء برلمانات أورآسيا المنعقد في كازاخستان - أن البحث في آفاق الشراكة والتعاون في أورآسيا تقف أمامه عقبات الحروب بالوكالة، داعيا البرلمانات لاستنكار ورفض وتعرية دولة الاحتلال الإسرائيلي لما تقوم به من إجرامٍ في الأراضي الفلسطينية قتلاً وتشريداً وزجاً بالأطفال والنساء والشيوخ في المعتقلات، وتجريفاً للأرض واقتحام المقدسات، ومحاولات تهويد القدس على حساب هوية أهلها وتاريخها العربي وعلى حساب مقدساتها الإسلامية والمسيحية.
وأشار الطروانة - في كلمته التي أوردتها وكالة الأنباء الأردنية - إلى أهمية دعم مبادرات وجهود الدول في محاربة الإرهاب، فهو خطر يعيق قاطرة التنمية ويعيق عجلة النمو ويدفع بالبلدان إلى الرجوع لمربعات خلفية، وأسهم في تعميق الجراح لدى الكثير من بلداننا، مؤكدا أهمية وقف برامج التسلح النووي في المنطقة، ولاسيما آسيا وأوروبا لمعاناتهما أكثر من سواها جراء تجارة الدم والحروب وآلاف القتلى والويلات الكبيرة، داعيا إلى النهوض بأقطارنا وتحقيق تطلعات شعوبها، وأن توجه الأموال والطاقات لتحقيق التنمية المستدامة والتكامل الاقتصادي وتعزيز الحوار وتقبل الآخر وزيادة رفاهية الشعوب، وتحسين مناخات الاستثمار بدلاً من تسخين جبهات التوتر.
ودعا لتعميق مبادئ الكسب والمنفعة المتبادلة في مشروع طريق الحرير الذي يعد احد أهم المشاريع التي ستحدث فارقاً في شكل التجارة العالمية، ويعود بالنفع على مسار التنمية وحركة التجارة والاستثمار في أورآسيا.