عقدت القمة المصرية- الأمريكية، بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الأمريكى دونالد ترامب، وذلك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
تناولت القمة المصرية الأمريكية تعزيز العلاقات الإستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات، فضلا عن بحث القضايا الإقليمية والدولية وتطورات الأوضاع في الشرق الأوسط خاصة أزمات الجولان والقدس والتشاور فيما يتعلق بالأوضاع الإقليمية والدولية، لا سيما كيفية مواجهة الإرهاب والجماعات المتطرفة، ودفع عملية السلام بالشرق الأوسط واستعراض مجمل التطورات على الساحة الإقليمية.
وأشاد الرئيس السيسي بتفاهم وتقدير الرئيس الأمريكي ودعمه لمصر.
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن الشعب المصري يرفض أن يحكم مصر الإسلام السياسي.