دعت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، اليوم الثلاثاء، إلى العودة إلى اتفاق دولي يضع قيودا على أنشطة إيران النووية باعتباره السبيل الوحيد لنزع فتيل التوتر في الشرق الأوسط.
وقالت ميركل خلال مؤتمر صحفي مع العاهل الأردني الملك عبد الله: "نرى أن الاتفاق على منع إيران من امتلاك قدرات نووية يمثل حجر أساس نحتاج إلى العودة إليه".
وأضافت: "لكن هناك أيضا قائمة طويلة من الأعباء التي تتسبب فيها إيران مثل برنامج الصواريخ الباليستية ودورها في سوريا"، وفق ما ذكرت وكالة "رويترز".
وتابعت: "تصاعد التوتر في المنطقة خلال الأيام القليلة الماضية وستظل ألمانيا دوما تؤيد وقف التصعيد، لا يمكن التوصل إلى حلول طويلة الأمد إلا من خلال عملية سياسية".
ويفرض الاتفاق قيودا على برنامج إيران النووي مقابل رفع عقوبات مفروضة عليها، لكنه بدأ يتفكك بعدما انسحبت الولايات المتحدة منه في العام الماضي وسعت لعرقلة تجارة النفط الإيراني للضغط على طهران من أجل تقديم تنازلات أمنية أكبر.
وحاولت فرنسا وألمانيا وبريطانيا إطلاق آلية مقايضة تجارية مع إيران لحمايتها من العقوبات الأمريكية، لكنها تواجه صعوبات شديدة في تطبيقها.
وقالت ميركل خلال مؤتمر صحفي مع العاهل الأردني الملك عبد الله: "نرى أن الاتفاق على منع إيران من امتلاك قدرات نووية يمثل حجر أساس نحتاج إلى العودة إليه".
وأضافت: "لكن هناك أيضا قائمة طويلة من الأعباء التي تتسبب فيها إيران مثل برنامج الصواريخ الباليستية ودورها في سوريا"، وفق ما ذكرت وكالة "رويترز".
وتابعت: "تصاعد التوتر في المنطقة خلال الأيام القليلة الماضية وستظل ألمانيا دوما تؤيد وقف التصعيد، لا يمكن التوصل إلى حلول طويلة الأمد إلا من خلال عملية سياسية".
ويفرض الاتفاق قيودا على برنامج إيران النووي مقابل رفع عقوبات مفروضة عليها، لكنه بدأ يتفكك بعدما انسحبت الولايات المتحدة منه في العام الماضي وسعت لعرقلة تجارة النفط الإيراني للضغط على طهران من أجل تقديم تنازلات أمنية أكبر.
وحاولت فرنسا وألمانيا وبريطانيا إطلاق آلية مقايضة تجارية مع إيران لحمايتها من العقوبات الأمريكية، لكنها تواجه صعوبات شديدة في تطبيقها.