اهتمت الصحف السودانية الصادرة اليوم /الخميس/ بإرجاء إعلان تشكيل الحكومة السودانية الجديدة برئاسة الدكتور عبد الله حمدوك؛ بهدف المزيد من التشاور حول ترشيحات قوى "إعلان الحرية والتغيير" (المعارضة).
وكان مقررا إعلان التشكيل الوزاري أمس /الأربعاء/ حسب اتفاق نقل السلطة، لكن مكتب رئيس الوزراء أعلن أن جدولا زمنيا وضع لمراجعة ترشيحات الوزراء في حكومته.
وقالت صحيفة "اليوم التالي" إن التأجيل سيكون ليومين فقط، لافتة إلى أن يوما واحدا لم يكن كافيا لرئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك لدراسة قائمة مرشحي "الحرية والتغيير" للوزارات، من جانبها، قالت صحيفة "المجهر" إن الإرجاء تم لمزيد من التشاور واستيفاء الإجراءات القانونية الواردة في الوثيقة السياسية، فضلا عن تشاور قوى "إعلان الحرية والتغيير" مع المكون العسكري في مجلس السيادة حول ترشيحاتها للوزراء.
من جانبها، نقلت صحيفة "الانتباهة" عن عضو مجلس السيادة الفريق شمس الدين كباشي قوله إن إرجاء إعلان الحكومة سببه التشاور حول بعض الأسماء، لافتا إلى أن هذا التشاور يُمكن أن يُسقط بعض الأسماء قبل وصول القائمة إلى حمدوك.
وقالت صحيفة "السوداني" إن لجنة الترشيحات في قوى "إعلان الحرية والتغيير"، في حالة انعقاد دائم، من أجل الإجابة على أي تساؤلات لرئيس الوزراء حول المرشحين.
وكان مقررا إعلان التشكيل الوزاري أمس /الأربعاء/ حسب اتفاق نقل السلطة، لكن مكتب رئيس الوزراء أعلن أن جدولا زمنيا وضع لمراجعة ترشيحات الوزراء في حكومته.
وقالت صحيفة "اليوم التالي" إن التأجيل سيكون ليومين فقط، لافتة إلى أن يوما واحدا لم يكن كافيا لرئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك لدراسة قائمة مرشحي "الحرية والتغيير" للوزارات، من جانبها، قالت صحيفة "المجهر" إن الإرجاء تم لمزيد من التشاور واستيفاء الإجراءات القانونية الواردة في الوثيقة السياسية، فضلا عن تشاور قوى "إعلان الحرية والتغيير" مع المكون العسكري في مجلس السيادة حول ترشيحاتها للوزراء.
من جانبها، نقلت صحيفة "الانتباهة" عن عضو مجلس السيادة الفريق شمس الدين كباشي قوله إن إرجاء إعلان الحكومة سببه التشاور حول بعض الأسماء، لافتا إلى أن هذا التشاور يُمكن أن يُسقط بعض الأسماء قبل وصول القائمة إلى حمدوك.
وقالت صحيفة "السوداني" إن لجنة الترشيحات في قوى "إعلان الحرية والتغيير"، في حالة انعقاد دائم، من أجل الإجابة على أي تساؤلات لرئيس الوزراء حول المرشحين.
