انتهت جامعة بدر بالقاهرة "BUC"، من أعمال إنشاءات وتجهيزات 7 كليات جديدة، تنضم قريبا إلى صرحها التعليمي بالقاهرة، وهي (الطب البشري، صحة الحيوان وسلامة الغذاء، العلوم الصحية التطبيقية، التكنولوجيا الحيوية، التشريع والقانون، العلوم الانسانية والاجتماعية، السياسة والعلاقات الدولية)، ويجري حاليا اتخاذ الإجراءات الخاصة لاستصدار التراخيص اللازمة لبدء الدراسة.
وأكد الدكتور محمد سليمان أمين عام الجامعة، أن اختيار الكليات الجديدة استند إلى الدراسات المتوفرة بالدولة عن احتياجات سوق العمل من التخصصات النادرة، وفي ضوء ذلك تم إنشاء كلية الطب البشري لتغطية العجز الحالي في الأطباء البشريين، وانشاء 16 شعبة من التخصصات النادرة على مستوى الجامعات المصرية، منها سبع شعب بكلية العلوم الصحية التطبيقية وهي شعبة تكنولوجيا الرعايا الحرجة والتخدير، وشعبة تكنولوجيا البصريات وعلوم الرؤيا، وشعبة تكنولوجيا تأهيل الفم وعيادات الاسنان، وشعبة تكنولوجيا المختبرات الطبية، وشعبة تكنولوجيا علوم الاشعة، وشعبة تكنولوجيا الأجهزة الطبية الحيوية، وشعبة تقنية وادارة المؤسسات الصحية، وستة شعب بكلية التكنولوجيا الحيوية وهي شعبة التكنولوجيا الحيوية الطبية، وشعبة التكنولوجيا الحيوية الصيدلانية، وشعبة التكنولوجيا الحيوية الصناعية، وشعبة التكنولوجيا الحيوية البيئية، وشعبة التكنولوجيا الحيوية الزراعية، وشعبة تكنولوجيا النانو الحيوية.
وفي اطار التخصصات النادرة أيضا، تضمنت كلية صحة الحيوان وسلامة الغذاء، ثلاثة برامج وهي برنامج سلامة الغذاء، وبرنامج الحيوانات الاليفة، وبرنامج طب وجراحه الحيوان.
وحرصت إدارة الجامعة على ان تكون الكليات الجديدة متسقة مع سياسة وزارة التعليم العالي، بعقد شراكات مع كبري الجامعات الدولية وهي السياسة التي تتعبها جامعة بدر منذ انشاءها حيث ترتبط مع العديد من الجامعات الدولية ببرامج للتعاون العلمي المشترك.
وقال الدكتور محمد سليمان: إنه بانشاء الكليات الجديدة، تكون جامعة بدر استكملت انشاءها لمدينة علمية متكاملة بالقاهرة، تضم 14 كلية تغطي كافة التخصصات العلمية الطبية والهندسية والعلوم الانسانية، ومركزين طبيين لطب الاسنان والعلاج الطبيعي. تتولي علاج المرضي من سكان مدينة بدر والمدن المجاورة بالمجان، وخلال السنوات المقبلة يتم استكمال خططتنا التوسعية بانشاء فروع جديدة لجامعة بدر بمحافظات الصعيد.
وأكد الدكتور محمد سليمان أمين عام الجامعة، أن اختيار الكليات الجديدة استند إلى الدراسات المتوفرة بالدولة عن احتياجات سوق العمل من التخصصات النادرة، وفي ضوء ذلك تم إنشاء كلية الطب البشري لتغطية العجز الحالي في الأطباء البشريين، وانشاء 16 شعبة من التخصصات النادرة على مستوى الجامعات المصرية، منها سبع شعب بكلية العلوم الصحية التطبيقية وهي شعبة تكنولوجيا الرعايا الحرجة والتخدير، وشعبة تكنولوجيا البصريات وعلوم الرؤيا، وشعبة تكنولوجيا تأهيل الفم وعيادات الاسنان، وشعبة تكنولوجيا المختبرات الطبية، وشعبة تكنولوجيا علوم الاشعة، وشعبة تكنولوجيا الأجهزة الطبية الحيوية، وشعبة تقنية وادارة المؤسسات الصحية، وستة شعب بكلية التكنولوجيا الحيوية وهي شعبة التكنولوجيا الحيوية الطبية، وشعبة التكنولوجيا الحيوية الصيدلانية، وشعبة التكنولوجيا الحيوية الصناعية، وشعبة التكنولوجيا الحيوية البيئية، وشعبة التكنولوجيا الحيوية الزراعية، وشعبة تكنولوجيا النانو الحيوية.
وفي اطار التخصصات النادرة أيضا، تضمنت كلية صحة الحيوان وسلامة الغذاء، ثلاثة برامج وهي برنامج سلامة الغذاء، وبرنامج الحيوانات الاليفة، وبرنامج طب وجراحه الحيوان.
وحرصت إدارة الجامعة على ان تكون الكليات الجديدة متسقة مع سياسة وزارة التعليم العالي، بعقد شراكات مع كبري الجامعات الدولية وهي السياسة التي تتعبها جامعة بدر منذ انشاءها حيث ترتبط مع العديد من الجامعات الدولية ببرامج للتعاون العلمي المشترك.
وقال الدكتور محمد سليمان: إنه بانشاء الكليات الجديدة، تكون جامعة بدر استكملت انشاءها لمدينة علمية متكاملة بالقاهرة، تضم 14 كلية تغطي كافة التخصصات العلمية الطبية والهندسية والعلوم الانسانية، ومركزين طبيين لطب الاسنان والعلاج الطبيعي. تتولي علاج المرضي من سكان مدينة بدر والمدن المجاورة بالمجان، وخلال السنوات المقبلة يتم استكمال خططتنا التوسعية بانشاء فروع جديدة لجامعة بدر بمحافظات الصعيد.
