أصبحت تجربة مصر في ملف الشباب تجربة يحتذى بها عالميا فما قدمه الرئيس عبدالفتاح السيسي للشاب المصري لم نره على مدار العقود الماضية ليس في مصر فقط وإنما في المنطقة بأسرها، الرئيس جعل الجميع يؤمن بشباب مصر وبقدراتهم على العطاء ويكتشف مواهبهم وقدرتهم على القيادة بعد أن كان السفر للخارج هو الهدف الأول للشباب.
وهنا.. علينا أن نتذكر كلمات الرئيس عبدالفتاح السيسي في ختام منتدى الشباب العربي والأفريقي الذي انعقد في أسوان والتي قال فيها: "علينا أن ننحاز للشباب ونوظف طاقاتهم في مشروعات من أجل المستقبل"، ورسائله للشباب: "أوصيكم بالتمسك بأحلامكم، والعمل على تحقيقها، اعملوا بكل جهد واجتهاد من أجل مستقبل بلادكم، واجعلوا الإنسانية دستوركم".
حينما ترى شباب مصر خلال المؤتمرات الوطنية للشباب من المحافظات المختلفة والأعمار المختلفة والثقافات تدرك أهمية المؤتمرات الدورية التي يصر الرئيس على إقامتها.
فعلى مدار 6 نسخ مرت على مؤتمر الشباب ارتفع خلالها صوت الشباب عاليا داعمين وطنهم الغالي، وضربوا خلال المؤتمرات أروع الامثلة في الرقي وتقبل الآراء الأخرى وأظهروا وطنيتهم الشديدة.
وبفضل الدعم الكبير من الرئيس عبدالفتاح السيسي لتمكين الشباب نرى في كل مؤتمر زيادة في سقف طموحات الشباب يقابل ذلك دعم لا محدود من الرئيس وتنفيذ التوصيات والمطالب.
في بداية الأمر امتدت توصيات المؤتمر الوطني للشباب إلى المطالبة بإنشاء منصة حوارية دولية تحت شعار منتدى شباب العالم والذي يستضيف فيه شباب مصر، شباب العالم تحت سماء مصر ورأينا ذلك العامين الماضيين، كما امتدت التوصيات لإنشاء الأكاديمية الوطنية لتدريب وتأهيل الشباب وخرجت بالفعل للنور وتم تخريج 3 دفعات إلى الآن من الشباب المدرب، لديهم مهارات القيادة نتابع نشاطاتهم اليومية في المواقع القيادية للوزارات والمحافظات والهيئات الكبرى.
فنرى جميعا الآن أنه لا يوجد ديوان عام وزارة أو محافظة أو هيئة كبرى بدون قيادة أو اثنين وأكثر من الشباب كل ذلك يتم بناء على دعم متواصل من الرئيس للشباب والمعيار الوحيد هو الكفاءة.
أيضا يظهر دعم الرئيس للشباب في تأهيلهم على كل المستويات كل في مجاله وذلك من خلال الأكاديمية الوطنية للشباب أو من خلال الدورات التثقيفية التي تنظمها أكاديمية ناصر العسكرية أو من خلال الترشيحات للتدريب في الخارج إذا تطلب المجال ذلك.
ومن منطلق أن الشكر حق لكل مجتهد فكل الشكر للشباب المنظمين الذين بذلوا مجهودا كبيرا لظهور مؤتمرات الشباب الماضية بهذا الشكل المشرف أمام العالم، والذي أحدث ردود أفعال كبيرة.
وكل الشكر لسيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي لدعمه المتواصل للشباب.
وهنا.. علينا أن نتذكر كلمات الرئيس عبدالفتاح السيسي في ختام منتدى الشباب العربي والأفريقي الذي انعقد في أسوان والتي قال فيها: "علينا أن ننحاز للشباب ونوظف طاقاتهم في مشروعات من أجل المستقبل"، ورسائله للشباب: "أوصيكم بالتمسك بأحلامكم، والعمل على تحقيقها، اعملوا بكل جهد واجتهاد من أجل مستقبل بلادكم، واجعلوا الإنسانية دستوركم".
حينما ترى شباب مصر خلال المؤتمرات الوطنية للشباب من المحافظات المختلفة والأعمار المختلفة والثقافات تدرك أهمية المؤتمرات الدورية التي يصر الرئيس على إقامتها.
فعلى مدار 6 نسخ مرت على مؤتمر الشباب ارتفع خلالها صوت الشباب عاليا داعمين وطنهم الغالي، وضربوا خلال المؤتمرات أروع الامثلة في الرقي وتقبل الآراء الأخرى وأظهروا وطنيتهم الشديدة.
وبفضل الدعم الكبير من الرئيس عبدالفتاح السيسي لتمكين الشباب نرى في كل مؤتمر زيادة في سقف طموحات الشباب يقابل ذلك دعم لا محدود من الرئيس وتنفيذ التوصيات والمطالب.
في بداية الأمر امتدت توصيات المؤتمر الوطني للشباب إلى المطالبة بإنشاء منصة حوارية دولية تحت شعار منتدى شباب العالم والذي يستضيف فيه شباب مصر، شباب العالم تحت سماء مصر ورأينا ذلك العامين الماضيين، كما امتدت التوصيات لإنشاء الأكاديمية الوطنية لتدريب وتأهيل الشباب وخرجت بالفعل للنور وتم تخريج 3 دفعات إلى الآن من الشباب المدرب، لديهم مهارات القيادة نتابع نشاطاتهم اليومية في المواقع القيادية للوزارات والمحافظات والهيئات الكبرى.
فنرى جميعا الآن أنه لا يوجد ديوان عام وزارة أو محافظة أو هيئة كبرى بدون قيادة أو اثنين وأكثر من الشباب كل ذلك يتم بناء على دعم متواصل من الرئيس للشباب والمعيار الوحيد هو الكفاءة.
أيضا يظهر دعم الرئيس للشباب في تأهيلهم على كل المستويات كل في مجاله وذلك من خلال الأكاديمية الوطنية للشباب أو من خلال الدورات التثقيفية التي تنظمها أكاديمية ناصر العسكرية أو من خلال الترشيحات للتدريب في الخارج إذا تطلب المجال ذلك.
ومن منطلق أن الشكر حق لكل مجتهد فكل الشكر للشباب المنظمين الذين بذلوا مجهودا كبيرا لظهور مؤتمرات الشباب الماضية بهذا الشكل المشرف أمام العالم، والذي أحدث ردود أفعال كبيرة.
وكل الشكر لسيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي لدعمه المتواصل للشباب.