حقق كريم محمد مسعد عيد، الطالب بالصف الثالث الثانوي بدمياط، المركز الثالث المكرر على مستوى الجمهورية في الثانوية العامة لعام ٢٠١٩ شعبة علمى رياضة بعد أن حصل على مجموع ٤٠٩ درجات.
كريم درس في مدرسة الدكتور علي مشرفة الثانوية بنين التابعة لإدارة دمياط الجديدة التعليمية، ويسكن في مدينة دمياط الجديدة الحي الثاني المجاورة الأولى.
ويقول كريم لقد علمت بخبر أنني حصلت على المركز الثالث بعد رؤيتي كشوف الأوائل على الإنترنت ولكنني لم أتلق اتصال الوزير حتى الآن.
وأضاف كريم: أتمنى أن أكون مهندسا، وسعيد جدا بما حققته من نجاح وتفوق تكريما لمجهود المدرسين ووالدي ووالدتي الذين بذلوا جهدا كبيرا معي حتى حصلت على تلك النتيجة، وكنت أذاكر وأجتهد بصورة كبيرة ولا أنكر أنني كنت في الدروس الخصوصية مثلي مثل زملائي ولكنني كنت أذاكر كثيرا وأجتهد، والحمد لله حققت نجاحا بتفوق.
وأكمل أن الشهر الأول كان سهلا وكنت نشيطا للمذاكرة ولكن بعد مرور ٣ شهور شعرت وكأن السنة لا تمر وأنها أصبحت طويلة جدا وتمنيت أن تنقضي بسرعة.
وقالت ريهام هاشم، مدير مدرسة الدكتور علي مشرفة الثانوية بدمياط الجديدة، إن كريم طالب مجتهد، وأنه فى مسابقة أوائل الطلبة كانت أعلى الدرجات لمدرسة مشرفة، ولكن لعدم حضور طلبة شعبة الأدبي المسابقة أصر على حل أسئلة الجغرافيا والتاريخ بكل روح قتالية وحقق تفوقا وقمنا بتكريمه في وجود مجلس الأمناء بالمدرسة.
كريم درس في مدرسة الدكتور علي مشرفة الثانوية بنين التابعة لإدارة دمياط الجديدة التعليمية، ويسكن في مدينة دمياط الجديدة الحي الثاني المجاورة الأولى.
ويقول كريم لقد علمت بخبر أنني حصلت على المركز الثالث بعد رؤيتي كشوف الأوائل على الإنترنت ولكنني لم أتلق اتصال الوزير حتى الآن.
وأضاف كريم: أتمنى أن أكون مهندسا، وسعيد جدا بما حققته من نجاح وتفوق تكريما لمجهود المدرسين ووالدي ووالدتي الذين بذلوا جهدا كبيرا معي حتى حصلت على تلك النتيجة، وكنت أذاكر وأجتهد بصورة كبيرة ولا أنكر أنني كنت في الدروس الخصوصية مثلي مثل زملائي ولكنني كنت أذاكر كثيرا وأجتهد، والحمد لله حققت نجاحا بتفوق.
وأكمل أن الشهر الأول كان سهلا وكنت نشيطا للمذاكرة ولكن بعد مرور ٣ شهور شعرت وكأن السنة لا تمر وأنها أصبحت طويلة جدا وتمنيت أن تنقضي بسرعة.
وقالت ريهام هاشم، مدير مدرسة الدكتور علي مشرفة الثانوية بدمياط الجديدة، إن كريم طالب مجتهد، وأنه فى مسابقة أوائل الطلبة كانت أعلى الدرجات لمدرسة مشرفة، ولكن لعدم حضور طلبة شعبة الأدبي المسابقة أصر على حل أسئلة الجغرافيا والتاريخ بكل روح قتالية وحقق تفوقا وقمنا بتكريمه في وجود مجلس الأمناء بالمدرسة.
