أقامت الكنائس الكاثوليكية بمصر، صلوات "القلب المقدس"، بالتزامن مع بداية شهر يونيو الجاري، وذلك للتأمل في محبة قلب الله المشتعلة نحو البشر، وتجسد قلب السيد المسيح، كرمز لمحبته للبشرية بحسب الاعتقاد المسيحي.
وتعتبر صلاة قلب يسوع أو كما يطلق عليها بـ"القلب المقدس"، من العبادات التقوية المحببة لدى أبناء الكنيسة المصرية الكاثوليكية، حيث يصاحب تلاوة مسبحة قلب يسوع إقامة القداسات الإلهية والعظات التعليمية، فضلًا عن الترانيم الروحية إلى جانب ترتيب ساعات للسجود أمام القربان الأقدس.
يُذكر أن عبادة قلب يسوع انتشرت في الكنيسة القبطية الكاثوليكية في عهد الأنبا كيرلس الثاني مقار، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، وذلك بمناسبة تكريس البابا لاون الثالث عشر القرن العشرين لقلب يسوع الأقدس، ووضعت الكنيسة القبطية الكاثوليكية آنذاك صلاة "فعل تكريس الطائفة القبطية لقلب يسوع الاقدس".
وتعتبر صلاة قلب يسوع أو كما يطلق عليها بـ"القلب المقدس"، من العبادات التقوية المحببة لدى أبناء الكنيسة المصرية الكاثوليكية، حيث يصاحب تلاوة مسبحة قلب يسوع إقامة القداسات الإلهية والعظات التعليمية، فضلًا عن الترانيم الروحية إلى جانب ترتيب ساعات للسجود أمام القربان الأقدس.
يُذكر أن عبادة قلب يسوع انتشرت في الكنيسة القبطية الكاثوليكية في عهد الأنبا كيرلس الثاني مقار، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، وذلك بمناسبة تكريس البابا لاون الثالث عشر القرن العشرين لقلب يسوع الأقدس، ووضعت الكنيسة القبطية الكاثوليكية آنذاك صلاة "فعل تكريس الطائفة القبطية لقلب يسوع الاقدس".
