قالوا عن الخيال، إنه أكثر أهمية من المعرفة، فهو يجوب العالم، ولا يعترف بمنطق "الحدود"، يعبر ما يدور في الأذهان من حقائق ملموسة، ليصل في النهاية إلى إمكانيات لا حدود لها، فمن يملك الخيال يمتلك أجنحة يستطيع التحليق بها خارج الصندوق لاكتشاف الكون، قد لا يدرك البعض أهمية "التخيل" إلا بعد قراءة قصص العلماء والنابغين والفلاسفة، لعل عباس بن فرناس واحدا من هؤلاء، فهو أول من تنبأ بإمكانية الإنسان التحليق في الهواء، بل حاول الطيران بالفعل، عندما قام باستعمال جناحين، ولكنه فشل ليأتي آخرون ويستكملون المسيرة من بعده حتى تم اختراع الطائرة، لذا نقدم لك نصائح يمكنك من خلالها تنمية خيال طفلك، وجعله بناءً، يقوم على الرغبة في الابتكار وليس مجرد التخيل من أجل الاستمتاع والهروب من الحقيقة.
- اللعب والإبداع
إذا كان طفلك دون الخامسة من عمره، لا بد من انتهاز الفرصة، فقط كل ما عليك هو مساعدته على الإبداع، وذلك من خلال الألعاب التي تساعده على التخيل، اطرحي عليه الأسئلة في مختلف المجالات ودعيه يتخيل الإجابات، احترمي عقل طفلك ولا تسخري منه.
-المثل الأعلى والقدوة الحسنة
يجب تعليم الطفل طريقة التفكير الإيجابي وأن يكون الوالدان القدوة الحسنة والمثل الأعلى، في إيجاد طرق الحلول المناسبة للمشكلات.
-إعطاء الطفل حرية الاختيار
يجب إعطاء الطفل حرية الاختيار في ألعابه التي يريد أن يلعب بها دون توجيه، والإجابة عن الأسئلة التي يطرحها الأطفال على آبائهم بطريقة إبداعيّة، مثل تجربة العصف الذهني مع الطفل، وتشجيع الطفل على اتّخاذ القرار المناسب، وذلك عن طريق عرض أكثر من خيار من الخيارات الجيّدة أمامه، ثم إعطائه الفرصة لاختيار أحد هذه الخيارات.
-القصص والحكايات
قراءة القصص والحكايات قبل النوم يجب ألا يكون بهدف المتعة والتسلية فقط، وإنما يجب أن يكون هدفه تنمية مهاراته وذكائه، فالقصص والحكايات تعد عاملًا مهمًّا جدًّا في تنمية ذكاء الأطفال، فقراءة القصص أو حكيها للطفل في صغره، يعمل على زيادة مخزونه من مفردات اللغة، ما يعمل على تنمية ذكائه وإبداعه وزيادة قدرته على التخيل.
-ألعاب الذكاء
ألعاب الذكاء يجب استغلال طاقة الطفل وتوظيفها في تنمية مهاراته وذكائه، وإشراكه في الألعاب المختلفة والتجريب والإخفاق والمحاولة مرات عدة والتفكير في إيجاد حلول والاستنتاج، فكل هذه العمليات العقلية تساعد على تحفيز عقل الطفل على التفكير.
-تحفيز الطفل
تحفيز الطفل، ومنحه الفخر بالمجهود الذي أداه، بدلًا من مدح نتيجة العمل، مثل مدح طريقته المتبعة في الرسم، وإعطائه الفرصة لاكتشاف هواياته، ومواهبه، وممارستها.
- اللعب والإبداع
إذا كان طفلك دون الخامسة من عمره، لا بد من انتهاز الفرصة، فقط كل ما عليك هو مساعدته على الإبداع، وذلك من خلال الألعاب التي تساعده على التخيل، اطرحي عليه الأسئلة في مختلف المجالات ودعيه يتخيل الإجابات، احترمي عقل طفلك ولا تسخري منه.
-المثل الأعلى والقدوة الحسنة
يجب تعليم الطفل طريقة التفكير الإيجابي وأن يكون الوالدان القدوة الحسنة والمثل الأعلى، في إيجاد طرق الحلول المناسبة للمشكلات.
-إعطاء الطفل حرية الاختيار
يجب إعطاء الطفل حرية الاختيار في ألعابه التي يريد أن يلعب بها دون توجيه، والإجابة عن الأسئلة التي يطرحها الأطفال على آبائهم بطريقة إبداعيّة، مثل تجربة العصف الذهني مع الطفل، وتشجيع الطفل على اتّخاذ القرار المناسب، وذلك عن طريق عرض أكثر من خيار من الخيارات الجيّدة أمامه، ثم إعطائه الفرصة لاختيار أحد هذه الخيارات.
-القصص والحكايات
قراءة القصص والحكايات قبل النوم يجب ألا يكون بهدف المتعة والتسلية فقط، وإنما يجب أن يكون هدفه تنمية مهاراته وذكائه، فالقصص والحكايات تعد عاملًا مهمًّا جدًّا في تنمية ذكاء الأطفال، فقراءة القصص أو حكيها للطفل في صغره، يعمل على زيادة مخزونه من مفردات اللغة، ما يعمل على تنمية ذكائه وإبداعه وزيادة قدرته على التخيل.
-ألعاب الذكاء
ألعاب الذكاء يجب استغلال طاقة الطفل وتوظيفها في تنمية مهاراته وذكائه، وإشراكه في الألعاب المختلفة والتجريب والإخفاق والمحاولة مرات عدة والتفكير في إيجاد حلول والاستنتاج، فكل هذه العمليات العقلية تساعد على تحفيز عقل الطفل على التفكير.
-تحفيز الطفل
تحفيز الطفل، ومنحه الفخر بالمجهود الذي أداه، بدلًا من مدح نتيجة العمل، مثل مدح طريقته المتبعة في الرسم، وإعطائه الفرصة لاكتشاف هواياته، ومواهبه، وممارستها.
