تلقى الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، تقريرًا مقدمًا من د. وفاء قنديل، رئيس معهد تيودور بلهارس للأبحاث، حول تنظيم قسم أبحاث الميكروسكوب الإلكتروني، بالمعهد مؤتمر بعنوان "الميكروسكوب الإلكتروني وورشة العمل 2019"، بحضور نخبة من الأساتذة المتخصصين في مجال الميكروسكوب الإلكتروني في تخصصات الطب والزراعة والعلوم والفيزياء والهندسة من الجامعات والمعاهد والمراكز البحثية المصرية والأجنبية.
وأشار التقرير إلى أن هذا المؤتمر يعد الأول من نوعه الذي ينظم في مجال الميكروسكوب الإلكتروني، حيث ناقش التطورات الحديثة في مجال الميكروسكوب الإلكتروني واستخداماته في البحث والتشخيص؛ بهدف تبادل الخبرات وتحديث وتحسين التطبيق التشخيصي للأمراض، وتعريف المواطنين بما يقدمه البحث العلمى لتحسين الخدمة التشخيصية للأمراض، ودراسات الجسيمات متناهية الصغر التى تدخل فى صناعات كثيرة.
وأشارت د. وفاء قنديل إلى أنه على هامش فعاليات المؤتمر تم تنظيم ورشة عمل لمدة يومين بمقر المعهد شارك فيها عدد من الباحثين الأفارقة فى مجال البحوث الباثولوجية.
شارك في فعاليات المؤتمر عدد من الأساتذة والمتخصصين فى مجال الميكروسكوب الإلكترونى من بعض الدول الأجنبية مثل أمريكا وبولندا وقبرص وهولندا، بالإضافة إلى العديد من الجامعات والمعاهد البحثية المصرية منها: جامعات عين شمس، والقاهرة، والزقازيق، وطنطا، والمنوفية، والمنصورة، وأسيوط، والأزهر، وقنا، والسويس، والجامعة البريطانية بمصر، ومدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا، والمركز القومى للبحوث، ومعهد بحوث أمراض العيون، ومعهد بحوث وتطوير الفلزات، ومعهد بحوث البترول، وجامعة السلطان قابوس بعمان.
وأشار التقرير إلى أن هذا المؤتمر يعد الأول من نوعه الذي ينظم في مجال الميكروسكوب الإلكتروني، حيث ناقش التطورات الحديثة في مجال الميكروسكوب الإلكتروني واستخداماته في البحث والتشخيص؛ بهدف تبادل الخبرات وتحديث وتحسين التطبيق التشخيصي للأمراض، وتعريف المواطنين بما يقدمه البحث العلمى لتحسين الخدمة التشخيصية للأمراض، ودراسات الجسيمات متناهية الصغر التى تدخل فى صناعات كثيرة.
وأشارت د. وفاء قنديل إلى أنه على هامش فعاليات المؤتمر تم تنظيم ورشة عمل لمدة يومين بمقر المعهد شارك فيها عدد من الباحثين الأفارقة فى مجال البحوث الباثولوجية.
شارك في فعاليات المؤتمر عدد من الأساتذة والمتخصصين فى مجال الميكروسكوب الإلكترونى من بعض الدول الأجنبية مثل أمريكا وبولندا وقبرص وهولندا، بالإضافة إلى العديد من الجامعات والمعاهد البحثية المصرية منها: جامعات عين شمس، والقاهرة، والزقازيق، وطنطا، والمنوفية، والمنصورة، وأسيوط، والأزهر، وقنا، والسويس، والجامعة البريطانية بمصر، ومدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا، والمركز القومى للبحوث، ومعهد بحوث أمراض العيون، ومعهد بحوث وتطوير الفلزات، ومعهد بحوث البترول، وجامعة السلطان قابوس بعمان.
