قال النائب أحمد أبو خليل، عضو مجلس النواب، إن مصر في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي تولي المرأة اهتمامًا خاصًا، وتكّن لدورها الوطني المتميز كل التقدير، لاسيما أن المرأة المصرية أثبتت جدارتها ووطنيتها في مختلف المواقف ولم تتردد لحظة في تلبية نداء الوطن.
وأوضح النائب أحمد أبو خليل، في بيان له اليوم، أن من يطالبون بإلغاء كوتة المرأة في مجلس النواب أو النزول بالنسبة المخصصة لها والتي تقدر بـ 25% من مقاعد البرلمان، يحتاجون إلى وقفة تصحيح مع أنفسهم، حيث إن إلغاء هذه الكوتة أو تخفيضها يعد بمثابة ردة سياسية، وانتقاصًا من حقوقها وهو ما لن يقبل به أحد، فلا أحد ينكر جهود المرأة المصرية في مسيرة الوطن ومساهمتها بمسئولية وفاعلية في التغلب على ما يواجه مصر من تحديات، باعتبارها شريكًا أساسيًا في التنمية وصمام أمان حقيقيًا للشعب والدولة المصرية.
وأضاف أبو خليل، أن السنوات الماضية وما شهدته من أحداث عكست ما تتمتع به المرأة المصرية من إدراك ووعي عميق بالمخاطر التي تحدق بالوطن، وهو ما جعلها منتبهة لمساعي النيل من وحدة وتماسك الشعب المصري وفي صدارة المدافعين عن الوطن.
ولفت إلى أن الدولة المصرية الحديثة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، قطعت شوطًا واسعًا في مجال الاعتراف بحقوق المرأة، وانحازت لها وبكل قوة، لتسجل بذلك عهدًا جديدًا، ولتضع بذلك نبراسًا جديدًا يهتدي به كل من يؤمن بحقوق المرأة.
وأوضح النائب أحمد أبو خليل، في بيان له اليوم، أن من يطالبون بإلغاء كوتة المرأة في مجلس النواب أو النزول بالنسبة المخصصة لها والتي تقدر بـ 25% من مقاعد البرلمان، يحتاجون إلى وقفة تصحيح مع أنفسهم، حيث إن إلغاء هذه الكوتة أو تخفيضها يعد بمثابة ردة سياسية، وانتقاصًا من حقوقها وهو ما لن يقبل به أحد، فلا أحد ينكر جهود المرأة المصرية في مسيرة الوطن ومساهمتها بمسئولية وفاعلية في التغلب على ما يواجه مصر من تحديات، باعتبارها شريكًا أساسيًا في التنمية وصمام أمان حقيقيًا للشعب والدولة المصرية.
وأضاف أبو خليل، أن السنوات الماضية وما شهدته من أحداث عكست ما تتمتع به المرأة المصرية من إدراك ووعي عميق بالمخاطر التي تحدق بالوطن، وهو ما جعلها منتبهة لمساعي النيل من وحدة وتماسك الشعب المصري وفي صدارة المدافعين عن الوطن.
ولفت إلى أن الدولة المصرية الحديثة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، قطعت شوطًا واسعًا في مجال الاعتراف بحقوق المرأة، وانحازت لها وبكل قوة، لتسجل بذلك عهدًا جديدًا، ولتضع بذلك نبراسًا جديدًا يهتدي به كل من يؤمن بحقوق المرأة.
