أشاد رئيس مجلس الوزراء اليمني الدكتور معين عبدالملك بدور هولندا في دعم عملية التسوية السياسية في اليمن، وما تقدمه هولندا من دعم إنساني وإغاثي للشعب اليمني.
وثمن رئيس الوزراء - خلال لقائه اليوم /الثلاثاء/ على هامش مؤتمر تمويل الاستجابة الإنسانية لليمن لعام 2019 والمنعقد في مدينة جنيف السويسرية وزير التعاون الدولي الهولندي سيجريد كاخ حسبما أفادت وكالة الأنباء اليمنية /سبأ/ - موقف هولندا الثابت والمستمر في دعم الحكومة الشرعية اليمنية على المستوى الثنائي ومن خلال الاتحاد الأوروبي، والمحافل الدولية، معربا عن أمله في أن تشهد العلاقات بين البلدين والشعبين المزيد من التطور والازدهار بما يخدم المصالح المتبادلة.
واستعرض الدكتور معين عبدالملك، الاحتياجات الإنسانية للشعب اليمني في الجانب الإغاثي وكذا إعادة الإعمار وتفعيل النمو الاقتصادي، والتنسيق المشترك بين الحكومة الشرعية والدول والمنظمات المانحة لتيسير وصول المساعدات الاغاثية، والدور المعول على الأصدقاء الهولنديين في هذا الجانب.
وتطرق إلى التنازلات التي قدمتها الحكومة الشرعية من أجل احلال السلام وتجاوبها مع كل التحركات الأممية والدولية، مقابل استمرار تعنت ورفض مليشيا الحوثي الانقلابية لكل الحلول المطروحة، وتنصلها عن تنفيذ الاتفاقات الموقعة معها برعاية الأمم المتحدة وآخرها اتفاق السويد.
ومن جانبها، أكدت الوزيرة الهولندية أن بلادها تربطها علاقة صداقة طويلة باليمن، مشيرة إلى أن هولندا تتابع بعمق الأحداث في اليمن، مبدية حرص بلادها الدائم على علاقاتها التاريخية باليمن وتعزيزها والعمل على تطويرها.
وأعربت عن تقديرها للجهود التي تبذلها الحكومة لتطبيع الأوضاع في المناطق المحررة وتحسين الوضع الاقتصادي والتخفيف من المعاناة الإنسانية.
وثمن رئيس الوزراء - خلال لقائه اليوم /الثلاثاء/ على هامش مؤتمر تمويل الاستجابة الإنسانية لليمن لعام 2019 والمنعقد في مدينة جنيف السويسرية وزير التعاون الدولي الهولندي سيجريد كاخ حسبما أفادت وكالة الأنباء اليمنية /سبأ/ - موقف هولندا الثابت والمستمر في دعم الحكومة الشرعية اليمنية على المستوى الثنائي ومن خلال الاتحاد الأوروبي، والمحافل الدولية، معربا عن أمله في أن تشهد العلاقات بين البلدين والشعبين المزيد من التطور والازدهار بما يخدم المصالح المتبادلة.
واستعرض الدكتور معين عبدالملك، الاحتياجات الإنسانية للشعب اليمني في الجانب الإغاثي وكذا إعادة الإعمار وتفعيل النمو الاقتصادي، والتنسيق المشترك بين الحكومة الشرعية والدول والمنظمات المانحة لتيسير وصول المساعدات الاغاثية، والدور المعول على الأصدقاء الهولنديين في هذا الجانب.
وتطرق إلى التنازلات التي قدمتها الحكومة الشرعية من أجل احلال السلام وتجاوبها مع كل التحركات الأممية والدولية، مقابل استمرار تعنت ورفض مليشيا الحوثي الانقلابية لكل الحلول المطروحة، وتنصلها عن تنفيذ الاتفاقات الموقعة معها برعاية الأمم المتحدة وآخرها اتفاق السويد.
ومن جانبها، أكدت الوزيرة الهولندية أن بلادها تربطها علاقة صداقة طويلة باليمن، مشيرة إلى أن هولندا تتابع بعمق الأحداث في اليمن، مبدية حرص بلادها الدائم على علاقاتها التاريخية باليمن وتعزيزها والعمل على تطويرها.
وأعربت عن تقديرها للجهود التي تبذلها الحكومة لتطبيع الأوضاع في المناطق المحررة وتحسين الوضع الاقتصادي والتخفيف من المعاناة الإنسانية.
