وقع انفجار ضخم في مدينة منبج السورية أثناء وجود قياديين من "مجلس منبج العسكري" مع وفد لم تحدد هويته.
وقالت مصادر أهلية من مدينة منبج شمال شرقي سوريا، إن دوي انفجار ضخم سُمع اليوم الأربعاء 16 يناير، بالقرب من السوق، أثناء وجود قياديين من مجلس منبج العسكري مع وفد لم تحدد هويته.
وقالت المصادر لوكالة "سبوتنيك" إنه لا معلومات حتى الآن عن السبب أو حجم الإصابات والأضرار.
وأضافت المصادر أن "الانفجار وقع في مطعم الأمراء، أثناء تواجد قياديين من مجلس منبج العسكري مع وفد ضيف لم تحدد هويته".
جدير بالذكر أنه وللمرة الرابعة تم إرسال كتيبة الشرطة العسكرية الروسية التابعة للواء المشاة الآلية الـ19 المرابط في جنوب روسيا إلى سوريا.
وصرح رئيس مركز المصالحة الروسي في سوريا، الجنرال سيرجي سولوماتين، بأن الشرطة العسكرية الروسية بدأت منذ 11 يناير بتسيير دوريات أمنية في منطقة منبج على مسارين يبلغ إجمالي طولهما 17 كيلومترا، وهو ما يتطلب كتيبة كاملة تقريبا.
وكان الجيش السوري نهاية ديسمبر الماضي، قد حشد قواته العسكرية في مدينة منبج السورية بطلب من قوات سوريا الديمقراطية، لمواجهة حشد تركي من الجهة المقابلة للحدود، وذلك بعد أيام على القرار الأمريكي بسحب جنوده من سوريا.
وقالت مصادر أهلية من مدينة منبج شمال شرقي سوريا، إن دوي انفجار ضخم سُمع اليوم الأربعاء 16 يناير، بالقرب من السوق، أثناء وجود قياديين من مجلس منبج العسكري مع وفد لم تحدد هويته.
وقالت المصادر لوكالة "سبوتنيك" إنه لا معلومات حتى الآن عن السبب أو حجم الإصابات والأضرار.
وأضافت المصادر أن "الانفجار وقع في مطعم الأمراء، أثناء تواجد قياديين من مجلس منبج العسكري مع وفد ضيف لم تحدد هويته".
جدير بالذكر أنه وللمرة الرابعة تم إرسال كتيبة الشرطة العسكرية الروسية التابعة للواء المشاة الآلية الـ19 المرابط في جنوب روسيا إلى سوريا.
وصرح رئيس مركز المصالحة الروسي في سوريا، الجنرال سيرجي سولوماتين، بأن الشرطة العسكرية الروسية بدأت منذ 11 يناير بتسيير دوريات أمنية في منطقة منبج على مسارين يبلغ إجمالي طولهما 17 كيلومترا، وهو ما يتطلب كتيبة كاملة تقريبا.
وكان الجيش السوري نهاية ديسمبر الماضي، قد حشد قواته العسكرية في مدينة منبج السورية بطلب من قوات سوريا الديمقراطية، لمواجهة حشد تركي من الجهة المقابلة للحدود، وذلك بعد أيام على القرار الأمريكي بسحب جنوده من سوريا.