بالأمس كان اليوم العالمي لمنع العنف ضد المرأة، ٢٥ نوفمبر، وبالأمس أيضا أقدمت فتاة على الانتحار بسبب ممارسة التنمر ضدها من قِبل مشرفات، هن نساء مثلها ولكنهن لا يعرفن معنى الرحمة.
المرأة يا سادة هي الأم والأخت والابنة، والزوجة والحبيبة والجدة الطيبة.
كيف لنا أن نؤذي أمهاتنا أو بناتنا أو نقدم على إيذاء زوجاتنا أو حبيباتنا، فوالله إن قبلة من ابنتي على خدي تجعلني سعيدا لألف عام، وابتسامة من أمي في وجهي تجعلني أواجه الكون بلا خوف، وربتة يد على كتفي من زوجتي تجعلني أنسى الدنيا وما فيها من أوجاع.
ألم نتعلم من معاملة نبينا المصطفى مع السيدة خديجة أو السيدة عائشة أو ابنته فاطمة، ألم نر كيف كان يتصرف السيد المسيح مع أمه العذراء، أو مع المرأة التي زنت، ألم نسمع كيف تصرف النبي موسى مع ابنتي شعيب عندما ساعدهما في السقاية لهما.
إنها المرأة يا سادة، تاج على رؤوس الأسوياء والناضجين والرحماء.
مَن أكرمها أكرمه الله، ومَن أهانها أهانه الله.
المرأة يا سادة هي الأم والأخت والابنة، والزوجة والحبيبة والجدة الطيبة.
كيف لنا أن نؤذي أمهاتنا أو بناتنا أو نقدم على إيذاء زوجاتنا أو حبيباتنا، فوالله إن قبلة من ابنتي على خدي تجعلني سعيدا لألف عام، وابتسامة من أمي في وجهي تجعلني أواجه الكون بلا خوف، وربتة يد على كتفي من زوجتي تجعلني أنسى الدنيا وما فيها من أوجاع.
ألم نتعلم من معاملة نبينا المصطفى مع السيدة خديجة أو السيدة عائشة أو ابنته فاطمة، ألم نر كيف كان يتصرف السيد المسيح مع أمه العذراء، أو مع المرأة التي زنت، ألم نسمع كيف تصرف النبي موسى مع ابنتي شعيب عندما ساعدهما في السقاية لهما.
إنها المرأة يا سادة، تاج على رؤوس الأسوياء والناضجين والرحماء.
مَن أكرمها أكرمه الله، ومَن أهانها أهانه الله.