أكد رئيس العراقي برهم صالح، اليوم الأحد، رفضه القاطع لعودة الاستبداد إلى البلاد مرة أخرى، معبرا عن عزمه حل المشكلات العالقة مع إقليم كردستان.
ونقلت قناة (السومرية نيوز) الإخبارية عن صالح قوله - في كلمة خلال زيارته إلى مقبرة حلبجة - "إن المرحلة المقبلة ستكون للإعمار وإنصاف الشهداء وذويهم"، معربا عن أمله أن تكون حلبجة عاصمة للتعايش السلمي.
وأضاف صالح، أنه سيتم الانطلاق لكل أرجاء العراق بهدف إحلال السلام وإعادة النازحين، مشيرا إلى أن السلطات تسعى لحل المشاكل بين المركز وإقليم كردستان، مشددا على ضرورة أن يكون الدستور هو الفيصل لحل المشاكل بين المركز والإقليم.
وتضم مقبرة حلبجة رفات بعض ضحايا الهجوم الكيماوي الذي وقع على المدينة في نهاية الحرب العراقية الإيرانية عام 1988، حيث كانت مدينة حلبجة محتلة من قِبل الجيش الإيراني.
ونقلت قناة (السومرية نيوز) الإخبارية عن صالح قوله - في كلمة خلال زيارته إلى مقبرة حلبجة - "إن المرحلة المقبلة ستكون للإعمار وإنصاف الشهداء وذويهم"، معربا عن أمله أن تكون حلبجة عاصمة للتعايش السلمي.
وأضاف صالح، أنه سيتم الانطلاق لكل أرجاء العراق بهدف إحلال السلام وإعادة النازحين، مشيرا إلى أن السلطات تسعى لحل المشاكل بين المركز وإقليم كردستان، مشددا على ضرورة أن يكون الدستور هو الفيصل لحل المشاكل بين المركز والإقليم.
وتضم مقبرة حلبجة رفات بعض ضحايا الهجوم الكيماوي الذي وقع على المدينة في نهاية الحرب العراقية الإيرانية عام 1988، حيث كانت مدينة حلبجة محتلة من قِبل الجيش الإيراني.