تسلم الأيادي تسلم يا جيش بلادي خطرت بذهني هذه الأغنية عندما تأكد خبر القبض علي اخطر مطلوب أمني في مصر داخل مدينة درنة الليبية.
لمن لا يعلم " العشماوي " المطلوب رقم واحد على قوائم الإرهاب في مصر حيث نجحت القوات المسلحة الليبية فجر الاثنين في عملية نوعية كبيرة من القبض علي المطلوب رقم واحد في مصر هشام العشماوي الضابط السابق بسلاح الصاعقة والمسئول عن عدد كبير من العمليات الارهابية في مصر ومنها حادث الواحات والفرافرة ومحاولة اغتيال وزير الداخلية الاسبق محمد ابراهيم.
القبض علي هشام العشماوي في ليبيا سيفتح الصندوق الأسود لملف قطر الارهابي في درنة وليبيا، وكذلك فإن تزامن القبض علي " العشماوي خلال احتفالات مصر بنصر اكتوبر العظيم إشارة ربانية بحماية الله لمصر من الارهاب والارهابيين.
عملية القبض علي العشماوي داخل مدينة درنة هي عملية أمنية غير مسبوقة سبقها تنسيق مخابراتي بين الجانبين المصري والليبي لدعم عمليات الجيش الليبي.
والمذكور مطلوب أيضا للمحاكمة داخل ليبيا لارتكابه جرائم حرب ومجازر ضد قوات الشرطة والجيش بليبيا والمسئول الاول عن العمليات الارهابية والتنسيق بين الجماعات الارهابية ودولة قطر التي تمول عدم استقرار الأوضاع في ليبيا.
واعتقد أنه حان الوقت لوجود تنسيق مصري ليبي لتسليم العشماوي لمصر واستخلاص معلومات هامة عن باقي عناصر التنظيم داخل مصر وفي الاراضي الليبية حيث سيكشف عن حجم التمويل القطري لدعم الارهاب في ليبيا ومصر.
فدور "العشماوي" في نشر الارهاب الاخواني كبير ومتشعب والقبض عليه حيا انجاز كبير وعظيم لأنه كنز معلومات متحرك ووقوعه في ايدي العدالة سيكشف حقائق مذهلة للراي العام العربي والعالمي عن حجم تورط تميم وجماعة الاخوان في نشر الرهاب في عالمنا العربي بتغطية من قنوات الفتنة التي تبث من الدوحة واسطنبول.
ان القبض علي العشماوي هو أكبر ضربة امنية للارهاب خلال الخمس سنوات الماضية التي تجرعت خلالها مصر الكثير من الخسائر الامنية والاقتصادية نتيجة العمليات الارهابية التي تورط فيها المذكور.
لقد أثلج خبره القبض عليه صدور امهات الشهداء داخل مصر وخارجها فمصير مصر وليبيا مرتبط دائما وعليه فإن مصر نجحت في دعم القوات المسلحة الليبية لمحاربة الارهاب داخل ليبيا.
الليلة ليلة موعودة لن ينام فيها قيادات الاخوان وتميم داعمهم بالدوحة خوفا من فضح "العشماوي" لدور الدوحة في دعم الارهاب.
علي أرض مصر تنهزم كل المكائد وعلى يد الجيش المصري تتكسر كل الحواجز ونري المعجزات.. تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر....
لمن لا يعلم " العشماوي " المطلوب رقم واحد على قوائم الإرهاب في مصر حيث نجحت القوات المسلحة الليبية فجر الاثنين في عملية نوعية كبيرة من القبض علي المطلوب رقم واحد في مصر هشام العشماوي الضابط السابق بسلاح الصاعقة والمسئول عن عدد كبير من العمليات الارهابية في مصر ومنها حادث الواحات والفرافرة ومحاولة اغتيال وزير الداخلية الاسبق محمد ابراهيم.
القبض علي هشام العشماوي في ليبيا سيفتح الصندوق الأسود لملف قطر الارهابي في درنة وليبيا، وكذلك فإن تزامن القبض علي " العشماوي خلال احتفالات مصر بنصر اكتوبر العظيم إشارة ربانية بحماية الله لمصر من الارهاب والارهابيين.
عملية القبض علي العشماوي داخل مدينة درنة هي عملية أمنية غير مسبوقة سبقها تنسيق مخابراتي بين الجانبين المصري والليبي لدعم عمليات الجيش الليبي.
والمذكور مطلوب أيضا للمحاكمة داخل ليبيا لارتكابه جرائم حرب ومجازر ضد قوات الشرطة والجيش بليبيا والمسئول الاول عن العمليات الارهابية والتنسيق بين الجماعات الارهابية ودولة قطر التي تمول عدم استقرار الأوضاع في ليبيا.
واعتقد أنه حان الوقت لوجود تنسيق مصري ليبي لتسليم العشماوي لمصر واستخلاص معلومات هامة عن باقي عناصر التنظيم داخل مصر وفي الاراضي الليبية حيث سيكشف عن حجم التمويل القطري لدعم الارهاب في ليبيا ومصر.
فدور "العشماوي" في نشر الارهاب الاخواني كبير ومتشعب والقبض عليه حيا انجاز كبير وعظيم لأنه كنز معلومات متحرك ووقوعه في ايدي العدالة سيكشف حقائق مذهلة للراي العام العربي والعالمي عن حجم تورط تميم وجماعة الاخوان في نشر الرهاب في عالمنا العربي بتغطية من قنوات الفتنة التي تبث من الدوحة واسطنبول.
ان القبض علي العشماوي هو أكبر ضربة امنية للارهاب خلال الخمس سنوات الماضية التي تجرعت خلالها مصر الكثير من الخسائر الامنية والاقتصادية نتيجة العمليات الارهابية التي تورط فيها المذكور.
لقد أثلج خبره القبض عليه صدور امهات الشهداء داخل مصر وخارجها فمصير مصر وليبيا مرتبط دائما وعليه فإن مصر نجحت في دعم القوات المسلحة الليبية لمحاربة الارهاب داخل ليبيا.
الليلة ليلة موعودة لن ينام فيها قيادات الاخوان وتميم داعمهم بالدوحة خوفا من فضح "العشماوي" لدور الدوحة في دعم الارهاب.
علي أرض مصر تنهزم كل المكائد وعلى يد الجيش المصري تتكسر كل الحواجز ونري المعجزات.. تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر....