أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الاثنين، أن نحو 30 ألف سوري نزحوا من مناطقهم بسبب الهجمات الأخيرة على محافظة إدلب.
وقالت الأمم المتحدة وفقا لقناة (العربية الحدث) الإخبارية، إن محافظة إدلب قد تصبح أسوأ كارثة إنسانية في القرن الـ21.
وكانت طائرات روسية قد شنت، في وقت سابق، أكثر من 10 غارات على بلدة اللطامنة في ريف حماة الشمالي الغربي المجاور لإدلب.
وتسيطر فصائل المعارضة السورية المسلحة على محافظة إدلب منذ عام 2015 ويقطن فيها نحو 3 ملايين شخص، ونصفهم من النازحين من مناطق اقتتال أخرى.