قال النائب عن كتلة الاتحاد الوطني الكردستاني العراقي حسين حسن إن القوى الكردستانية بانتظار الكتلتين في بغداد لحسم خياراتهما واتضاح صورة الكتلة الأكبر من أجل بدء الحوار معها لتشكيل الحكومة المقبلة، مشيرا إلى أن الأكراد لا يريدون دعم طرف على حساب آخر في بغداد.
وأضاف حسن - في تصريحات خاصة لقناة (السومرية) نيوز العراقية اليوم الأربعاء - : "أن القوى الكردستانية وخاصة الاتحاد الوطني والديمقراطي الكردستاني جاءا إلى بغداد بوفد مشترك يحمل ورقة تفاوض واضحة وتم تسليمها إلى القوى السياسية الفائزة في بغداد؛ لمناقشتها والرد عليها " .
وتابع: " أن الطرف الذي يكون رده منسجما مع رؤيتنا ومصالحنا سنكون الأقرب له بتشكيل الحكومة المقبلة، حيث إن هناك تجاوبا إيجابيا من بعض القوى السياسية مع مطالبنا، ونحن على قناعة بأن بعض تلك المطالب يمكن تطبيقها فورا ولكن الجزء الآخر بحاجة إلى تشريعات برلمانية ضمن برنامج عمل مشترك يتم الاتفاق عليه " .
يشار إلى أن كتلة البناء التي تضم دولة القانون والفتح وعددا من القوى السياسية وكتلة الإصلاح والإعمار التي تضم الحكمة والوطنية وسائرون والقرار والنصر كانت قد أعلنتا، أول أمس الاثنين، في جلسة مجلس النواب الأولى بدورته الرابعة، أن كل واحدة منهما هي الكتلة الأكبر بعد تقديم ورقتي توقيع إلى رئيس البرلمان.
وأضاف حسن - في تصريحات خاصة لقناة (السومرية) نيوز العراقية اليوم الأربعاء - : "أن القوى الكردستانية وخاصة الاتحاد الوطني والديمقراطي الكردستاني جاءا إلى بغداد بوفد مشترك يحمل ورقة تفاوض واضحة وتم تسليمها إلى القوى السياسية الفائزة في بغداد؛ لمناقشتها والرد عليها " .
وتابع: " أن الطرف الذي يكون رده منسجما مع رؤيتنا ومصالحنا سنكون الأقرب له بتشكيل الحكومة المقبلة، حيث إن هناك تجاوبا إيجابيا من بعض القوى السياسية مع مطالبنا، ونحن على قناعة بأن بعض تلك المطالب يمكن تطبيقها فورا ولكن الجزء الآخر بحاجة إلى تشريعات برلمانية ضمن برنامج عمل مشترك يتم الاتفاق عليه " .
يشار إلى أن كتلة البناء التي تضم دولة القانون والفتح وعددا من القوى السياسية وكتلة الإصلاح والإعمار التي تضم الحكمة والوطنية وسائرون والقرار والنصر كانت قد أعلنتا، أول أمس الاثنين، في جلسة مجلس النواب الأولى بدورته الرابعة، أن كل واحدة منهما هي الكتلة الأكبر بعد تقديم ورقتي توقيع إلى رئيس البرلمان.