أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان أن فرنسا مازالت "جاهزة للتحرك" حال استخدم النظام السوري أسلحة كيماوية فتاكة.
ويأتي البيان فيما تستعد القوات السورية وحلفاؤها لما يمكن أن يكون هجومًا على إدلب، وهي إحدى المناطق القليلة المتبقية التي مازالت تحت سيطرة المعارضة.
ونقلت وكالة أنباء بلومبرغ، عن وزارة الخارجية الفرنسية قولها: "مثل هذا الهجوم سيكون له عواقب كارثية".
ودعت الوزارة روسيا إلى المساعدة في حماية السكان المدنيين.
كانت فرنسا انضمت إلى الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا في قصف مواقع في سوريا في أبريل زاعمة أنه جرى استخدام أسلحة كيميائية في هجوم للنظام على ضاحية بدمشق.