يسطر حماة أمن الوطن من ضباط وزارة الداخلية، قطاع الأمن الوطني، ملاحم قتالية سيشهد لها التاريخ لتضحيتهم بالغالي والنفيس في سبيل القضاء على الإرهاب "الإخواني" الأسود في البلاد.
ضربات أمنية موجعة وجهتها الداخلية لعناصر وكوادر الجماعة الإرهابية "الإخوان" أربكت صفوفها وألحقت بها خسائر لا يمكن تعويضها تمثلت في تصفية عدد كبير من الإرهابيين الفئران داخل أوكارها، تطبيقًا للقانون وشرع الله في حق المفسدين في الأرض.
واجهت وزارة الداخلية ممثلة في كافة قطاعاتها الأمنية تحديات أمنية كبيرة للغاية العام الحالي، ونجحت الضربات الاستباقية التي وجهتها ضد معاقل وبؤر الجماعة الإرهابية وتنظيماتها المسلحة في تصفية نحو 100 إرهابي وضبط المئات واختراق معظم الجناحات المسلحة كـ"حركة حسم" الإرهابية التي تعمل بتمويل قطري وتركي، متمثل في تنظيم الإخوان الإرهابي العالمي الموجود في أكثر من 60 دولة، وهو الأمر الذي يستلزم تضافر كافة الجهود الدولية في إصدار قرار من الأمم المتحدة والجهات المعنية بإعلانه منظمة إرهابية عالمية وعدم الاكتفاء بعدد من الدول أبرزها مصر السعودية والإمارات والبحرين التي أعلنته مسبقًا تنظيمًا إرهابيًا.
لا ينكر أحد أن مجهودات وزارة الداخلية خلال الأعوام الخمسة الماضية وتحديدًا العام الحالي 2018 ساهمت إلى حد كبير في استقرار الوضع الأمني وتزايد شعور المواطنين بالأمن، وهو أمر يستحق الإشادة، خاصة بعد أن كشفت الوزارة عن هوية منفذي ومرتكبي كافة العمليات الإرهابية الغادرة وتقديم مرتكبيها إلى العدالة خلال وقت قياسي، بالإضافة إلى تمكن الأجهزة الأمنية بالوزارة وبالتنسيق مع قطاع الأمن الوطني في استخلاص المعلومات من العناصر الإرهابية المقبوض عليها والحصول على بيانات مؤكدة للذئاب المنفردة ومخازن الأسلحة للتنظيمات الإرهابية في مصر، والتي أدت إلى ضبط عدد كبير من عناصر التنظيم الإرهابي تم استجوابهم لاستخلاص المعلومات والاعترافات التفصيلية التي أدت بهم إلى العديد من أحكام الإعدام والمؤبد، وكشفت مخططات إرهابية دنيئة تم إحباطها بواسطة الأجهزة الأمنية عبر الضربات الاستباقية المقننة لأوكار الإرهاب والجريمة التي نعول على تكثيفها للقضاء على جرذان الإرهاب في مصر.
نجحت الداخلية خلال يوليو الماضي في توجيه ضربات أمنية كبرى أسفرت عن ضبط المئات من العبوات الناسفة والمواد التي تدخل في تصنيع المتفجرات بها بعدد من المحافظات التي تشكل المحافظات النشطة إرهابيًا، والتي حالت دون إزهاق أرواح الآلاف من الشعب المصري وضباط الشرطة والجيش بأيدي أعضاء الجماعة الإرهابية "الإخوان" تلك الجماعة الإرهابية التي فشلت وتسلطت وتحاول تقويض مؤسسات الدولة وقررت أن تستولي على حكم مصر بالقوة عقب ثورة المصريين في 30 يونيو 2013 عبر التفجير والقتل.
بالرغم من قسوة الأحداث الإرهابية وسقوط عدد من أبطال الجيش والداخلية شهداء إلا أنهم افتدوا 100 مليون مواطن مصري ينعمون بالأمن في ظل بطولاتهم التي خلدوها بدمائهم.
ضربات أمنية موجعة وجهتها الداخلية لعناصر وكوادر الجماعة الإرهابية "الإخوان" أربكت صفوفها وألحقت بها خسائر لا يمكن تعويضها تمثلت في تصفية عدد كبير من الإرهابيين الفئران داخل أوكارها، تطبيقًا للقانون وشرع الله في حق المفسدين في الأرض.
واجهت وزارة الداخلية ممثلة في كافة قطاعاتها الأمنية تحديات أمنية كبيرة للغاية العام الحالي، ونجحت الضربات الاستباقية التي وجهتها ضد معاقل وبؤر الجماعة الإرهابية وتنظيماتها المسلحة في تصفية نحو 100 إرهابي وضبط المئات واختراق معظم الجناحات المسلحة كـ"حركة حسم" الإرهابية التي تعمل بتمويل قطري وتركي، متمثل في تنظيم الإخوان الإرهابي العالمي الموجود في أكثر من 60 دولة، وهو الأمر الذي يستلزم تضافر كافة الجهود الدولية في إصدار قرار من الأمم المتحدة والجهات المعنية بإعلانه منظمة إرهابية عالمية وعدم الاكتفاء بعدد من الدول أبرزها مصر السعودية والإمارات والبحرين التي أعلنته مسبقًا تنظيمًا إرهابيًا.
لا ينكر أحد أن مجهودات وزارة الداخلية خلال الأعوام الخمسة الماضية وتحديدًا العام الحالي 2018 ساهمت إلى حد كبير في استقرار الوضع الأمني وتزايد شعور المواطنين بالأمن، وهو أمر يستحق الإشادة، خاصة بعد أن كشفت الوزارة عن هوية منفذي ومرتكبي كافة العمليات الإرهابية الغادرة وتقديم مرتكبيها إلى العدالة خلال وقت قياسي، بالإضافة إلى تمكن الأجهزة الأمنية بالوزارة وبالتنسيق مع قطاع الأمن الوطني في استخلاص المعلومات من العناصر الإرهابية المقبوض عليها والحصول على بيانات مؤكدة للذئاب المنفردة ومخازن الأسلحة للتنظيمات الإرهابية في مصر، والتي أدت إلى ضبط عدد كبير من عناصر التنظيم الإرهابي تم استجوابهم لاستخلاص المعلومات والاعترافات التفصيلية التي أدت بهم إلى العديد من أحكام الإعدام والمؤبد، وكشفت مخططات إرهابية دنيئة تم إحباطها بواسطة الأجهزة الأمنية عبر الضربات الاستباقية المقننة لأوكار الإرهاب والجريمة التي نعول على تكثيفها للقضاء على جرذان الإرهاب في مصر.
نجحت الداخلية خلال يوليو الماضي في توجيه ضربات أمنية كبرى أسفرت عن ضبط المئات من العبوات الناسفة والمواد التي تدخل في تصنيع المتفجرات بها بعدد من المحافظات التي تشكل المحافظات النشطة إرهابيًا، والتي حالت دون إزهاق أرواح الآلاف من الشعب المصري وضباط الشرطة والجيش بأيدي أعضاء الجماعة الإرهابية "الإخوان" تلك الجماعة الإرهابية التي فشلت وتسلطت وتحاول تقويض مؤسسات الدولة وقررت أن تستولي على حكم مصر بالقوة عقب ثورة المصريين في 30 يونيو 2013 عبر التفجير والقتل.
بالرغم من قسوة الأحداث الإرهابية وسقوط عدد من أبطال الجيش والداخلية شهداء إلا أنهم افتدوا 100 مليون مواطن مصري ينعمون بالأمن في ظل بطولاتهم التي خلدوها بدمائهم.