أفاد التلفزيون السوري، صباح اليوم الجمعة، بأنه قد تم إدخال 10 حافلات لقرية أم باطنة في محافظة القنيطرة بجنوب غرب سوريا لبدء عملية إجلاء فصائل المعارضة باتجاه شمال سوريا.
وسيشمل الإجلاء المقاتلين الذين رفضوا التسوية التي أبرمتها المعارضة مع روسيا، وسيتم نقلهم إلى إدلب.
وحسبما نشرته قناة "العربية"، فإن الاتفاق يقضي على الإجلاء بعودة الأمور إلى ما كانت عليه قبل العام 2011، وقبول مقاتلي المعارضة وعائلاتهم بالعودة إلى حضن النظام أو خروج الرافضين للاتفاق باتجاه المناطق الشمالية.
وبهذا الإجلاء تكون روسيا قد وضعت يدها على منطقة جديدة في الجنوب السوري، بموجب اتفاق مع فصائل معارضة على تسليم القنيطرة عند الحدود مع إسرائيل ودخول الشرطة العسكرية الروسية إليها يرافقها عناصر من جيش النظام.
وتزامنت عملية إجلاء أم باطنة مع عمليات انتشار واسعة لقوات النظام في آخر ما تبقى من مناطق في ريفي درعا والقنيطرة، بحسب ما أفاد المرصد السوري.
يُذكر أن اتفاق الإجلاء في القنيطرة سبقه مؤخرا عملية إجلاء لسكان بلدتي الفوعة وكفريا المواليتين للنظام بريف إدلب الشمالي صوب ريف حلب.
وسيشمل الإجلاء المقاتلين الذين رفضوا التسوية التي أبرمتها المعارضة مع روسيا، وسيتم نقلهم إلى إدلب.
وحسبما نشرته قناة "العربية"، فإن الاتفاق يقضي على الإجلاء بعودة الأمور إلى ما كانت عليه قبل العام 2011، وقبول مقاتلي المعارضة وعائلاتهم بالعودة إلى حضن النظام أو خروج الرافضين للاتفاق باتجاه المناطق الشمالية.
وبهذا الإجلاء تكون روسيا قد وضعت يدها على منطقة جديدة في الجنوب السوري، بموجب اتفاق مع فصائل معارضة على تسليم القنيطرة عند الحدود مع إسرائيل ودخول الشرطة العسكرية الروسية إليها يرافقها عناصر من جيش النظام.
وتزامنت عملية إجلاء أم باطنة مع عمليات انتشار واسعة لقوات النظام في آخر ما تبقى من مناطق في ريفي درعا والقنيطرة، بحسب ما أفاد المرصد السوري.
يُذكر أن اتفاق الإجلاء في القنيطرة سبقه مؤخرا عملية إجلاء لسكان بلدتي الفوعة وكفريا المواليتين للنظام بريف إدلب الشمالي صوب ريف حلب.