تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
٣ أشياء لو سكت عنها الأهل عواقبها خطيرة على أولادنا!!
١- عندما يعرّضون أنفسهم أو الآخرين للخطر
٢- عندما يخرقون قواعد متفق عليها داخل المنزل وخارجه
٣- عندما يقدمون على أفعال تتسبب لهم أو لغيرهم بالمشاكل.
عند حدوث هذه الأمور الثلاثة، يكون التدخل الحاسم الطريقة الوحيدة لإيقافهم، أما إذا لم نتدخل، فسوف يواصلون تصعيدهم إلى أن نوقفهم عند حدّهم.
فانتبه وحاذر
- الصبى الذى لم يطع أمه فى سنّ الثانية، ضربها فى الثالثة، ركلها وعضّها فى الرابعة، وطرحها أرضًا فى الرابعة عشر.
- الفتاة التى كانت تلزم الصمت وهى صغيرة، بدأت تركض إلى غرفتها لتختبئ وتبكى فى سن السابعة، لتأخذ جرعة زائدة من المخدرات فى سن الخامسة عشر.
- الفتاة التى بدأت تكذب لتحل مشاكلها فى السابعة، أصبحت تسرق أيضًا فى التاسعة، وتهرب من المدرسة فى الثالثة عشر، وتسرق السيارات فى السادسة عشر، وتنهب مصرفا فى الواحد والعشرين.
عندما يستفزنا أولادنا انطلاقًا من حاجة للتعلّم، لن يتوقفوا عن سلوكهم قبل أن يتعلموا أن محاولة تجاهل استفزازاتهم لن تقودنا إلا إلى مزيد من الاستفزازات الخطرة.
هم يريدوننا أن نوقفهم عند حدّهم بحزم.
ثمة أمر مهم آخر، وهو أنهم يريدوننا أن نصرّ على ما قلناه لهم. هم يعلمون فى قرارة أنفسهم أنهم يحتاجون لمن يضبطهم، لكى يتعلموا أن يضبطوا أنفسهم.
لحسن الحظ، معظم الأولاد يتمكنون من العثور على نقاط ضعفنا Hadhx ويقودوننا فى النهاية إلى وضع الحدود التى يحتاجونها.